1 - لطيتك فِي (دح) . من الطوف فِي (هض) . طوره فِي (حك) [فِي طوله فِي (سنّ) . طَال فِي (قف) . طود فِي (زف) . فتطوت فِي (ذَر) . طوال فِي (أد) ] .
الطَّاء مَعَ الْهَاء
أَبُو هُرَيْرَة رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا صلى أحدكُم رَكْعَتي الْفجْر فليضطجع عَن يَمِينه. فَذكر ذَلِك لِابْنِ عمر فَقَالَ: أَكثر أَبُو هُرَيْرَة. فَقيل لَهُ: هَل تنكر مِمَّا يَقُول أَبُو هُرَيْرَة شَيْئا فَقَالَ: لَا وَلكنه اجترأ وجبنا. فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَة: أَنا مَا طهوى
طهو أَي مَا عَمَلي يَعْنِي مَا أصنع إِن كنت حفظت ونسوا وَرُوِيَ أَنه قيل لَهُ: أسمعته من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ: أَنا مَا طهوي أَي مَا عَمَلي إِن لم أسمعهُ يَعْنِي أَنه لم يكن لَهُ عمل غير السماع. أَو هَذَا إِنْكَار لِأَن يكون الْأَمر على خلاف مَا قَالَ كَأَنَّهُ قَالَ: مَا خطبي وَمَا بالي أرويه إِن لم أسمعهُ وَقيل: هُوَ تعجب من إتقانه كَأَنَّهُ قَالَ: أَنا أَي شَيْء عَمَلي وإتقاني والطهو فِي الأَصْل من طهوت الطَّعَام إِذا أنضجته فاستعار لتخمير الرِّوَايَة وأحكامها أَلا تراهم يَقُولُونَ: رأى نيء غير نضيج وفطير غير مخمَّر. طهملة فِي (عش) . بالمطهم فى (مغ) . قدح مطهرة فِي (هض) .
الطَّاء مَعَ الْيَاء
النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نهى أَن يَسْتَطِيب الرجل بِيَمِينِهِ. الاستطابة والإطابة: كنايتان عَن الِاسْتِنْجَاء. قَالَ الْأَعْشَى: ... يَا رخما قاظ على مَطْلُوب ... يعجل كف الخارىء المطيب ...
طيب وَفِي حَدِيث ابْن عمر رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا كَانَ يَأْمر بِالْحِجَارَةِ فتُطرح فِي مذْهبه فيستطيب ثمَّ يخرج فَيغسل وَجهه وَيَديه وينضح فرجه حَتَّى يخضل ثَوْبه. أَي يبلَّه الطَّيرَة والعيافة والطرق من الجبت.
طير الطَّيرَة من التطير كالخيرة من التخير. وَعَن الْفراء أَن سُكُون الْيَاء فيهمَا لُغَة وَهِي التشاؤم بالشىء.