الدَّاوي: جمع داويَّة وَهِي الفلاة أَرَادَ أَنه مسفار أَو دَلِيل الحُطم: العنيف لَيْسَ براعي إبل: يَعْنِي أَنه عَظِيم الْقدر مكفيّ لَا يبتذل نَفسه جلاَ: فَعل أَي أَنا ابْن رجل أوضح وكشف الثَّنايا: الْعقَاب طُلُوعهَا: صعودها والإشراف عَلَيْهَا: يُرِيد مزاولته لصعاب الْأُمُور مَتى أَضَع الْعِمَامَة أَي مَتى أُكاشفكم تعرفوني حقَّ معرفتي من قَوْلهم: فلانٌ ألْقى القناع إِذا كشف بالعداوة ويروى أَنه دخل وَقد غطَّى بعمامته أَكثر وَجهه كالمتنكر عجم العيدان: مثل لنَفسِهِ ولرجال السُّلْطَان عصب السَّلمة: أَن يشدَّها بِحَبل إِذا أَرَادَ خبطها وَهَذَا وَعِيد الْإِبِل إِذا وَردت المَاء فَدخلت بَينهَا نَاقَة غَرِيبَة من غَيرهَا ذيدت وَضربت حَتَّى تخرج الزَّرافة: الْجَمَاعَة قَالُوا فى السقفاء: إِنَّه تَصْحِيف وَالصَّوَاب الشّفعاء جمع شَفِيع وَكَانُوا يَجْتَمعُونَ إِلَى السُّلْطَان يشفعون فِي الْمُرِيب فنهاهم من ذَلِك
الْيَاء مَعَ الْوَاو
ليومها فِي (سي) . يَوْم الْقِيَامَة فِي (وذ) .
الْيَاء مَعَ الْهَاء
يهم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم كَانَ يتعوَّذ من الأيهمين هما السَّيْل والحريق لِأَنَّهُ لَا يُهتدى لدفعهما من الفلاة اليهماء وَهِي الَّتِي لَا يُهتدى فِيهَا لِأَنَّهُ لَا أثر يسْتَدلّ بِهِ وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي: رجل أَيهمْ أعمى وَامْرَأَة يهماء وَمِنْه قَالُوا: أَرض يهماء وَيُقَال للجبل الَّذِي لَا يرتقى: أَيهمْ وَقيل: اليهم الْجُنُون وَمِنْه الْأَيْهَم: الْفَحْل المغتلم