من خير معاش رجل: أَي مَا يعاش بهرجل
هيل إِن قوما شكوا إِلَيْهِ صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم سرعَة فنَاء طعامهم فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم: أتكيلون أم تهيلون فَقَالُوا: نهيل قَالَ: فكيلوا وَلَا تهيلوا كل شَيْء أَرْسلتهُ إرْسَالًا من طَعَام أَو رمل أَو تُرَاب فقد هلته هيلاً وَمِنْه حَدِيث الْعَلَاء بن الْحَضْرَمِيّ رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ: إِنَّه أوصاهم عِنْد مَوته وَكَانَ مَاتَ فِي سفر: هيلوا عَليّ هَذَا الْكَثِيب وَلَا تحفروا لى فأحبسكم
هيت نفى صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم مخنثين يُسمى أَحدهمَا هيتاً وَالْآخر ماتعا قَالَ ابْن الأعرابى: إِنَّمَا هُوَ هنب فصحفه أَصْحَاب الحَدِيث قَالَ الْأَزْهَرِي: رَوَاهُ الشَّافِعِي وَغَيره رَحِمهم الله هيت وَأَظنهُ الصَّوَاب
هيد قيل لَهُ صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم فِي الْمَسْجِد: يَا رَسُول الله هده فَقَالَ: بل عَرِيش كعريش مُوسَى أَي أصلحه وَقيل: مهناه اهدمه ثمَّ أصلح بناءه من هاد السّقف
هيق لما انْتهى صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم إِلَى أُحد فصلى بِأَصْحَابِهِ انخزل عبد الله بن أُبيّ من ذَلِك الْمَكَان فِي كَتِيبَة كَأَنَّهُ هيق يقدمهم أى ظليم
هَين عمر رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ النِّسَاء ثَلَاث فهينة لينَة عفيفة مسلمة تعين أَهلهَا على الْعَيْش وَلَا تعين الْعَيْش على أَهلهَا وأُخرى وعاءٌ للْوَلَد وَأُخْرَى غُلٌّ قمل يَضَعهُ الله فِي عنق من يَشَاء ويفكه عَمَّن يَشَاء وَالرِّجَال ثَلَاثَة: رجل ذُو رَأْي وعقل وَرجل إِذا حزبه أَمر أَتَى ذَا رَأْي فَاسْتَشَارَهُ وَرجل حائر بائر لَا يأتمر رشدا وَلَا يُطِيع مرشدا