وما الموت إلا سارق دقَّ شخصُه ... يصول بِلا كفّ ويسعة بلا رجْل
يردُّ أبو الشبل الخميسَ عن ابنه ... ويُلمُه عند الولادة للنمل
ومنها:
إذا ما تأملتَ الزمانَ وصَرْفَه ... تيقنتَ أن الموت ضربُ من القتل
وما الدهر أهلُ أن تُؤمَّلَ عنده ... حياةُ وأن يُشتاق فيه إلى النسل