خِطبةُ للحِمام ليس لهارَدُ ... وإنَ كانت لها المسماةَ ثُكلا

وإذا لم تجد من الناس كُفْؤاً ... ذات خِدْر أرادت الموتَ بَعلا

وهذا أحسن ما قبل في مراثي حُرَمِ الملوك.

وقوله في مرثية طفل لسيف الدولة وتعزيته عنه:

فإن تكُ في قبر فإنك في الحَشَا ... وإن تك طفلا فالأسى ليس بالطفل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015