عَدِمتهُ وكأني سِرْتُ أطْلبُه ... فما تَزيدني الدنيا على العَدَمِ
وقوله:
وقد فارق الناسُ الأحبةَ قبلنا ... وأعينا دواءُ الموتِ كلَّ طبيب
سُبقنا إلى الدنيا فلو عاش أهلُها ... مُنِعنا بها من جَيْئة وذُهوب
تملكها الآتي تَمَلُّكَ سالبِ ... وفارقها الماضي فِراق سليبِ
هذا كقول بعض الوعاظ: