قال: ولما سمع سيف الدولة الذي يتلوه وهو:
وان بُليتُ بُودّ مثل ودكمُ ... فإنني بفراق مثلِه قَمِنُ
قال: سار وحق أبي وهذه الأبيات من قصيدة قالها بمصر، وقد بلغه أنه نُعِي في مجلس سيف الدولة بحلب، وبَعْدَ مطلعها: