إلى امرأتي بحراَّن كتاباً تمثلت فيه ببيتك وهو:
بم الَّعلل لا أهلُ ولا وطنُ ... ولا نديمُ ولا كأس ولا سكنُ
فأجابتني عن الكتب وقالت: ما كنت والله كما ذكرت في هذا البيت، بل أنت كما قال الشاعر في هذه القصيدة:
سَهِرتُ بعد رحيلي وحشةً لكمُ ... ثم استمرَّ مريري وارعوني الوَسَنُ