أظتْنيَ الدنيا فلما جئتها ... مُستسقيا مَطَرَتْ على مصائبا
وحُبِيتُ من خوُض الركاب بأسود ... من دارشٍ فغدوتُ أمشي راكبا
وكما قال في الاعتداد بالراحلة والقدرة على الرجلة:
ومَهْمَهٍ جُبْتُه على قدمي ... تعجزُ عنه العرامسُ الذُّلُلُ