أظتْنيَ الدنيا فلما جئتها ... مُستسقيا مَطَرَتْ على مصائبا

وحُبِيتُ من خوُض الركاب بأسود ... من دارشٍ فغدوتُ أمشي راكبا

وكما قال في الاعتداد بالراحلة والقدرة على الرجلة:

ومَهْمَهٍ جُبْتُه على قدمي ... تعجزُ عنه العرامسُ الذُّلُلُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015