إذا صديقُ نَكرْتُ جانبهَ ... لم تُعيني في فراقه الحيَلُ
في سَعة الخافقَيْن مُضْطربُ ... وفي بلاد من أختها بَدَلُ
وكان قبل اتصاله بسيف الدولة يمدح البعيد والقريب، ويصطاد ما بين الكركي إلى العندليب.
ويحكى أن علي بن منصور الحاجب لم يجزه على قصيدته التي أولها: