إليك أبا العباس من بين من مشى ... عليها امتطينا الحَضْرميَّ المُلَسنا
قلائصَ لم تعرف حنيناً على طَلاً ... ولم تَدْرِ ما قرْعُ الفَنيق ولا الهِناَ
وكما قال في شكوى الدهر، ووصف الخوف: