.. هواي لعل الفضلَ يجمع بيننا

على أن أبا نواس أخذ ذلك بن ذريح، لكنه أفسده، ولم يأت به كما أتى به قيس.

ولذلك حكاية: وهو أنه لما هام بلبني في كل واد، وجن بها، رق له الناس ورحموه، فسعى ابن أبي عتيق إلى أن طلقها من زوجها، وأعادها إلى قيس وزوجها إياه، فقال عند ذلك:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015