أحيا وأيسرُ ما قاسيتُ ما قتلا ... والبينُ جارَ على ضَعْفي وما عَدَلا
علَّ الأميرَ يرى ذُلّي فيشفعَ لي ... إلى التي صيرتني في الهوى مثلا
والإضراب عن مثل هذا التخلص خير من ذكره، وما ألقاه في هذه الهوة إلا أبو نواس حيث قال:
سأشكو إلى الفضل بن يحيى بن خالد