جَزَى الرحمَنُ أفضل ما يُجازي ... على الإحسان خيراً من صَديقِ

وقدْ جرّبتُ إخواني جميعاً ... فما ألفيتُ كابن أبي عتيق

سعى في جمع شَمْلي بعد صدْع ... ورَأى حِدْتُ فيه عن طريقي

وأطفأ لوعةً كانتْ بقلبي ... أغصّتني حرارتُها بريقي

وأما قوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015