أحبكَ أو يقولوا جَرَّ نملُ ... ثَبيِراً وابنُ إبراهيم رِيعا
فهذا تخلص ليس عليه شيء من الجمال، وهاهنا يكون الانتضاب أحسن من التخلص، فينبغي لسالك هذا الطريق أن ينظر إلى ما يصوغه، فإن أتاه التخلص حسناً أتى به، وإلا فليدعه.
وكذلك قال في قصيدته التي أولها: