والذي ألقاه في هذه الورطة، التجنيس بين تجرع والجرع، ولما أنشد الأخطل عبد الملك بن مروان قصيدته التي أولها:
خفَّ القطينُ فراحوا منك أو بكروا
قال له عبد الملك: لا، بل منك، وتطير من قوله. ولما دخل أبو النجم علي هشام بن عبد الملك، وأنشده أرجوزة؛ منها في وصف