الشمس: كأنها في الأفق عين الأحوال.
وكان هشام أحول فأمر بإخراجه.
واعلم أن شروط الابتداء ألا يكون يتطير منه كما مر، ولا يمجه السمع، كقول أبي تمام:
قَدْك اتئِبْ أسرفتَ في الغُلواءِ ... كم تعذُلون وأنتمُ سُجَرَائي
وكقوله: