المُتَّكِىء، ونَكَتَهُ: أَلقاهُ على رأسِهِ ووقَعَ مُنْتَكِتاً. فإن امتَدَّ قال (?) : طَحَامنها، قال الشاعرُ (?) :
(مِنَ الأَنَسِ الطَّأحي عليكَ العَرَمْرَمِ ... )
ومنه قِيلَ: طَحَابِهِ قلبُهُ أي ذَهَبَ به في كلِّ شيء.
وقالَ أبو زيد: ضَرَبَهُ فَقَحْزَنَهُ وجَحْدَلَهُ، إذا صَرَعَهُ. وأَوْهَطَهُ إيهاطاً.
قال الأمويّ: الإيهاطُ أنْ يَصْرَعَهُ صَرْعَةً لا يقومُ منها. قال: ويقال: تَجَوَّرَ منها وتَصَوَّرَ (?) ، إذا (?) سَقَطَ.
وقالَ الأَحْمَرُ: ضَرَبَهُ فَوَقَطَهُ مثله. والموقوطُ: الصريعُ.
وقالَ الأمويّ: أَسْبَطَ إسْباطاً، إذا امتدَّ وانْبَسَطَ من الضربِ.
وقالَ الأمويّ: تَدَرْبَأَ (?) الرجلُ: تَدَهْدَى.
وقالَ الفرّاء: قَرْطَبْتُهُ: صَرَعْتُهُ.
قالَ الأصمعيّ: أَخَذْتُهُ فَحَضَجْتُ به الأرضَ، أي ضربتُ به الأرضَ (?) .
وقالَ أبو عبيدة: وكذلك لَطَحْتُ به الأرض أَلْطَحُهُ.
وقالَ الأمويّ: حَلأْتُ به الأرضَ مثله أيضاً (?) .
وقالَ الفَرَّاءُ: ضَفَنْتُ به الأرضَ وَوأَصْتُ به ومَحَصْتُ به ووَجَنْتُ به وعَدَّنتُ به ومَرَّنْتُ به، كلُّ هذا إذا ضربت به الأرضَ.
وقالَ أبو زيد: حَدَسْتُ بالناقةِ أَحْدِسُها حَدْساً، إذا أَناخَها (?) .