ابن عباس) بإسناد ضعيف

• (عليكم بألبان الإبل والبقر فإنها ترم) أي تجمع (من الشجر كله) يحتمل أن يكون المراد من شأنها ذلك حتى لو أكلت نوعاً واحداً كالبرسيم كان فيه النفع أيضاً (وهو) أي اللبن أو شرب الألبان (دواء من كل داء) يناسبه (ابن عساكر عن طارق) بالقاف (ابن شهاب)

• (عليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل الشجر وهو شفاء من كل داء) يقبل العلاج به (ك) عن ابن مسعود

• (عليكم بألبان البقر فإنها دواء وأسمانها (بالجر (فإنها شفاء من كل داء) وسمن البقر والمعز إذا شرب مع العسل نفع من شرب السم القاتل ومن لدغ الحيات والعقارب (وإياكم ولحومها) أي احذروا أكلها (فإن لحوهما داء) قال المتبولي إذا كانت مهزولة أما السمينة فلا يضر أكلها (ابن السني وأبو نعيم) (ك) عن ابن مسعود قال الشيخ حديث صحيح

• (عليكم بألبان البقر فإنها شفاء وسمنها دواء ولحمها داء) بقيده السابق (ابن السني وأبو نعيم عن صهيب) الرومي رضي الله عنه

• (عليكم بإنقاء الدبر) بالنون والقاف أي استنجوا بالماء (فإنه يذهب بالباسور) بخلاف الحجر (ع) عن ابن عمر بن الخطاب

• (عليكم بثياب البيض فالبسوها) بفتح الموحدة (وكفنوا فيها موتاكم) والأمر للندب (طب) عن ابن عمر ابن الخطاب ورجاله ثقات

• (عليكم بثياب البيض فليلبسها) بفتح الموحدة (احياؤكم وكفنوا فيها موتاكم) ندباً فيهما (البزار عن أنس)

• (عليكم بحصا الخذف الذي ترمي به الجمرة) قال في مختصر النهاية الخذف بالخاء والذال المعجمتين رميك حصاة أو نواة تأخذها بين اصبعيك قاله في حجة الوداع حين هبط محسراً (حم ن حب) عن الفضل ابن عباس بإسناد صحيح

• (عليكم بذكر ربكم) أي بالإكثار منه (وصلوا صلاتكم في أول وقتكم) أي في أول وقتها (فإن الله تعالى يضاعف لكم) أجور أعمالكم (طب) عن عياض

• (عليكم برخصة الله التي رخص لكم) المراد هنا الفطر في السفر قالالعلقمي وسببه كما في مسلم عن جابر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فرأى رجلاً قد اجتمع الناس عليه وقد ظلل عليه فقال ماله قالوا رجل صائم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس من البر أن تصوموا في السفر وزاد من طري شعبة عليكم برخصة الله فذكره (م) عن جابر بن عبد الله

• (عليكم بركعتي الفجر فإن فيهما الرغائب) جمع رغيبة أراد فيهما أجر عظيم (الحارث بن أبي أسامة عن أنس) بن مالك رضي الله عنه

• (عليكم بركعتي الضحى فإن فيهما الرغائب) وأقلها ركعتان وأكثره ثمان (خط) عن أنس بإسناد ضعيف

• (عليكم بزيت الزيتون فكلوه وادهنوا به فإنه ينفع من الباسور) قال المناوي وهو دم قد دفعته الطبيعة إلى كل موضع في البدن يقبل الرطوبة كالمقعدة والأنثيين (ابن السني) في الطب النبوي (عن عقبة) بالقاف (ابن عامر) الجهني رضي الله عنه

• (ليكم بسيد الخضاب الحناء) فإنه (يطيب البشرة) أي يحسن لونها (ويزيد في الجماع) للرجل والمرأة لسر علمه الشارع (ابن السني وأبو نعيم عن أبي رافع) بإسناده ضعيف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015