ينافيه ما أخرجه ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ والبيهقي وابن عساكر عن حذيفة قال إنما حق القول على قوم لوط حين استغنى الرجال بالرجال والنساء بالنساء (ابن عساكر) في تاريخه (عن الحسن) البصري (مرسلاً)

• (عشرة) قال المناوي زاد تمام في فوائده من قريش (في الجنة النبي في الجنة وأبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعليّ في الجنة وطلحة في الجنة والزبير بن العوام في الجنة وسعد بن مالك في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعيد بن زيد في الجنة (حم ده) والضياء عن سعيد بن زيد بإسناد صحيح

• (عشرة أبيات بالحجاز أبقى) قال الشيخ بموحدة تحتية فقاف أي أكثر بقاء (من عشرين بيتاً بالشام) (طب) عن معاوية بن أبي سفيان قال الشيخ حديث حسن

• (عصابتان) بكسر العين المهملة تثنية عصابة وهي الجماعة قال في النهاية العصابة الجماعة م الناس من العشرة إلى الأربعين ولا واحد لها من لفظها (من أمتي احرزهما الله) تعالى (من النار) أي من عذبها (عصابة تغزو الهند وعصابة تكون مع عيسى ابن مريم) يقاتل بها الدجال (حم ن) والضياء عن ثوبان بإسناد حسن

• (عظم الأجر عند عظم المصيبة) قال الشيخ بكسر العين وفتح الظاء أي كبره وزيادته (وإذا أحب الله قوماً ابتلاهم) قال المناوس تمامه فمن رضي فله الرضى ومن جزع فله الجزع (المحاملي في أماليه عن أبي أيوب) الأنصاري قال الشيخ حديث حسن

• (عفو الله أكبر) بموحدة تحتية (من ذنوبك) أي فضل الله على العبد أكثر من تقصيراته فمع التوبة النصوح لا يضر العبد المسلم ذنب وإن لم يتب فرحمة الله ترجى له قال الشيخ قال رجل يا رسول الله إني فعلت وفعلت أيعفو الله عني مع ما أتيت فذكره (فر) عن عائشة رضي الله عنها بإسناد ضعيف

• (عفو الملوك) بضم الميم جمع ملك بفتحها وكسر اللام (أبقى) بالموحدة والقاف (للملك) أي أدوم وأثبت ويمد في العمر أيضاً كما في حديث الحكيم أي يبارك فيه بصرفه في الطاعات فكأنه زاد وأفاد بمفهومه أن التسارع إلى العقوبة لا يطول معه الملك قييل وهذا مجرب (الرافعي عن عليّ)

• (عفوت لكم عن صدقة الجبهة) بفتح الجيم وسكون الموحدة التحتية أي تركت لكم أخذ زكاة الخيل وتجاوزت عنه (والكسعة) بالضم الحمير وقيل الرقيق من الكسع وهو ضرب الدبر (والنخة) بضم النون وفتح وخاء معجمة مفتوحة مشددة البقر العوامل أو كل دابة استعملت (هق) عن أبي هريرة وإسناده ضعيف

• (عفوا تعف نساؤكم) قال في المصباح عف عن الشيء عفا من باب ضرب وعفة بالكسر وعفافاً بالفتح كف عنه أي كفوا عن الفواحش تكف نساؤكم عنها أبو القاسم بن بشران في أماليه (عد) عن ابن عباس قال ابن الجوزي موضوع

• (عفوا تعف نساكم وبروا آباءكم تبركم أبناؤكم ومن اعتذر إلى خيه المسلم من شيء بلغه عنه فلم يقبل عذره) زاد في رواية محقا كان أو مبطلاً (لم يرد على الحوض) الكوثر يوم القيامة (طس) عن عائشة وفيه كذاب

• (عفوا عن نساء الناس) أي عن الزناء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015