من الدن (كان في ظل العرش يوم القيامة) والأفضل المحو قال تعالى وإن تصدقوا خير لكم (حم م) عن أبي قتادة

• (من ينح عليه) بكسر النون مبنى للمفعول وفي رواة نح مضارع مبى للمفعول وفي رواية يناح على أن من موصولة (يعذب بما نيح) أي بالنياحة (عليه) أن أوصى بها قال المناوي أو أذنهم إذا صرخوا عليه وهو في النزع كان تعذيبا له لتحسره على فراقهم (حم ق ت) عن المغيرة بن شعبة

• (من نوقش المحاسبة) أي من ضيق في محاسبته بحث سئل عن كل شيء واستقصى عليه فلم يترك له كبيرة ولا صغيرة (هلك) لأن التقصر غالب على العباد فمن لم يسامح عذب (طب) عن ابن الزبير قال العلقمي بجانبه علامة الحسن

• (من نوقش الحساب) أي عوسر فيه (عذب) أي لكون نفس تلك المضايقة عذابًا أو سببا مقتضيًا للعذاب (ق) عن عائشة رضي الله تعالى عنها

• (من هجر أخاه) في الدين (سنة) بلا عذر (فهو كسفك دمه) والمراد اشتراك القاتل والهاجر في الأثم لا في قدره فهجر المسلم حرام إلا لمصلحة (حم خد دك) عن حدود بمهملات بفتح فسكون ففتح وهو حديث صحيح

• (من وافق من أخيه) في الدين (شهوة غفر له) أي ذنوبه الصغائر (طب) عن أبي الدرداء وهو حديث ضعيف

• (من وافق موته) من المؤمنين (عند انقضاء رمضان دخل الجنة) أي بغير عذاب (ومن وافق موته عند انقضاء عرفة) قال المناوي أي ممن وقف بها (دخل الجنة) كذلك (ومن وافق موته عند انقضاء صدقة) تصدق بها وقبلت (دخل الجنة) بغير عذاب وإلا فكل من مات مؤمنا دخلها وإن لم يوافق موته ما ذكر (حل) عن ابن مسعود وإسناده ضعيف

• (من وجد سعة) من الأموات بأن خلف تركة فاضلة عن دينه إن كان (فليكن في ثوب حبرة) كعنبة على الوصف والإضافة برد يماني مخطط ذو ألوان والأصح أفضلية الأبيض لحديث أصح (حم) عن جابر

• (من وجد من هذا الوسواس) بفتح الواو أي وسوسة الشيطان (فلقل آمنا بالله ورسوله ثلاثًا فإن ذلك يذهب عنه) إن قاله بنة صادقة وقوة يقين (ابن السنى عن عائشة

• (من وجد تمرًا) وهو صائم (فليفطر عليه) ندبا مؤكدًا (ومن لا يجده فليفطر على الماء فإنه طهور) فالفطر عليه محصل للسنة (ت ن ك) عن أنس وإسناده صحيح

• (من وسع على عياله) وهم من في نفقته (في يوم عاشوراء) بالمد عاشر المحرم (وسع الله عليه في سنته كلها) دعاء أو خبر وذلك لأن الله تعالى أغرق الدنيا بالطوفان فلم يبقي إلا سفينة نوح بمن فيها فرد علهم دنياهم يوم عاشوراء (طس هب) عن أبي سعيد بأسانيد كلها ضعيفة

• (من وصل صفا) من صفوف الصلاة (وصله الله) أي زاد في بره وأدخله في رحمته (ومن قطع) صفا (قطعه الله) أي قطع عنه مزيد بره وهذا يحتمل الدعاء أو الخبر (ن ك) عن ابن عمر بإسناد صحيح

• (من وضع الخمر على كفه) أي ليشربها أو ليسقيها غيره ثم دعا (لم تقبل له دعوة) ما دام لم يتب توبه صحيحة (ومن أدمن) أي داوم (على شربها سقى من الخبال) قال في النهاية جاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015