(خدد) عن ابن عمرو بن العاص وإسناده حسن
• (من لم يرض بقضاء الله ويؤمن بقدر الله فيلتمس آلها غير الله (طس) عن أنس وإسناده حسن
• (من لم يشكر الناس لم شكره الله) لأنه لم يطعه في امتثال أمره بشكر الناس الذين هم وسائط في إيصال نعم الله عليه إذ الشكر إنما يتم بمطاوعته (حم ت) والضياء عن أبي سعيد وإسناده حسن
• (من لم يصل ركعتى الفجر) في وقتها (فليصلهما بعدما تطلع الشمس) فيه أن الراتبة الفائتة تقضي (حم ت ك) عن أبي هريرة قال ك صحيح وأقروه
• (من لم يطهره البحر الملح) أي ماؤه (فلا طهره الله) قال المناوي دعاء عليه وفيه رد على من كره التطهير به من السلف قال الشيخ وفي ابن ماجة أنه صلى الله عليه وسلم سئل عن ماء البحر فقال هو الطهور ماؤه الحل ميتته من لم يطهره الخ (قط هق) عن أبي هريرة وإسناده واه
• (من لم قبل رخصة الله) أي لم يعمل بها (كان عليه من الإثم مثل جبال عرفة) في عظمها تمسك به الظاهرية على إيجاب الفطر في السفر قاله لما آتاه رجل فقال إني أقوى على الصوم في السفر (حم) عن ابن عمر وإسناده حسن
• (من لم يوتر فلا صلاة له) أي كاملة (طس) عن أبي هريرة
• (من لم يوص) قبل موته (لم يؤذن له في الكلام مع الموتى) عقوبة له على ترك ما أمر به وتمامه عند مخرجه قيل يا رسول الله أو يتكلمون قال نعم ويتزاورون (أبو الشيخ في) كتاب (الوصايا عن قيس) بن قبيصة
• (من مات محرما حشر ملبيا لأن من مات على شء بعث عليه (خط) عن ابن عباس
• (من مات مرابطا في سبيل الله أمنه الله من فتنة القبر) أي التحير في سؤال الملكين (طب) عن أبي أمامة وإسناده حسن
• (من مات على شيء) من خير أو شر (بعثه الله عليه) أيقوم من قبره ملتبسا به (حم ك) عن جابر وإسناده صحيح
• (من مات من أمتي) وهو (يعمل عمل قوم لوط) ودفن في مقابر المسلمين (نقله الله إليهم) أي إلى منازلهم فصير منهم (حتى حشر معهم) فيكون معهم أينما كانوا والقصد بذلك الزجر والتنفير أو الكلام في المستحل (خط) عن أنس ثم قال حديث منكر
• (من مات وعليه صيام صام عنه) ولو بغير إذنه (وليه) جوازًا لا لزوما عندا الشافعي في القديم المعمول به كالجمهور والولي كل قريب (حم ق د) عن عائشة
• (من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة) أي عاقبة أمره دخولها وإن دخل النار للتطهير (حم ق) عن ابن مسعود
• (من مات بكرة فلا يقيلن إلا في قبره ومن مات عشية فلا يبيتن إلا في قبره) لأن المؤمن مكرم وإذا استحال جيفة ونتنا استقذرته النفوس فينبغي الإسراع بمواراته (طب) عن ابن عمر
• (من مات وهو مدمن خمر لقي الله وهو كعابد وثن) أاستحل شربها لكفره (طب حل) عن ابن عباس وإسناده حسن
• (من مثل) بالتشديد (بالشعر) قال المناوي بفتحتين أي صيره مثلة بالضم بأن نتفه أو حلقه من الخدود أو غيره بسواد (فلس له عند الله خلاق) بالفتح حظ ونصيب وقيل أراد بالشعر الكلام المنظوم (طب) عن ابن عباس وإسناده حسن
• (من مثل) بالتشديد (بحيوان) بأن قطع أطرافه أو بعضها (فعليه لعنة