هريرة وقال حسن غريب
• (ما في السماء ملك إلا وهو يوقر عمر) بن الخطاب (ولا في الأرض شيطان إلا وهو يغر) قال الشيخ بفتح أوله يخاف (من عمر) لأنه بصفة من يخافه الخلق لغلبة خوف الله على قلبه (عد) عن ابن عباس بإسناد ضعيف
• (ما قال عبد لاله إلا الله قط مخلصا) من قبله (إلا فتحت له أبواب السماء) أي فتحت لقوله ذلك فلا تزال كلمة الشهادة صاعدة (حتى تغصى إلى العرش) أي تنتهي إليه (ما اجتنبت) وفي نسخة ما اجتنب الكبائر من الذنوب (ت) عن أبي هريرة وحسنه الترمذي واستغربه البغوي
• (ما قبض الله تعالى نبيا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه) إكراما له (ت) عن أبي بكر وهو ضعيف لضعف ابن أبي مكية
• (ما قبض الله تعالى عالما من هذه الأمة إلا كان) قبضه (ثغرة) فتحت (في الإسلام لا تسد ثلثه إلى يوم القيامة السجزى) في كتاب (الإبانة) عن أصول الديانة (والموهبي) بكسر الهاء (في) كتاب فضل (العلم) وأهله (عن ابن عمر) بن الخطاب
• (ما قدر في الرحم سيكون) أي ما قدر أن يوجد في بطون الأمهات سيوجد ولا يمنعه العزل (حم طب) عن أبي سعيد الزوقي قال المناوي بفتح الزاي وسكون الواو بضبط الذهبي واسمه عمارة بن سعيد قال العلقمي بجانبه علامة الحسن
• (ما قدر الله لنفس أن يخلقها إلا وهي كائنة) أي لابد من وجودها قاله لما سئل عن العزل (حم هـ حب) عن جابر بإسناد صحيح
• (ما قدمت أبا بكر) الصديق (وعمر) الفاروق أي ما أشرت بتقديمهما للخلافة أو ما أخبرتكم بأنهما أفضل أو ما قدمتهما في المشورة أو في المحافل (ولكن الله) هو الذي (قدمهما) قال المناوي وتمامه ومن بهما على فاطيعوهما واقتدوا بهما ومن أرادهما بشر فإنما يريدهما والإسلام (ابن النجار عن أنس) بن مالك قال ابن حجر حديث باطل ورجاله مذكورون بالكذب
• (ما قطع من البهيمة) بنفسه أو بفعل فاعل (وهي حية فهو ميتة) فإن كانت ميتتها طاهرة فطاهرا ونجسة فنجس فبعض الأدمي والجراد والسمك طاهر وإليه الخروف نجسة كميتته ويستثنى من ذلك الشعر والصوف والوبر والبيض والمسك وفأرته لعموم الحاجة إليها وسببه كما في الترمذي عن أبي واقد الليثي قال قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وهم يجبون اسمه الإبل ويقطعون اليات الغنم فقال ما قطع فذكره (حم دت ك) عن أبي واقد الليثي واسمه الحارث بن عون (هـ ك) عن ابن عمر بن الخطاب (ك) عن أبي سعيد الخدري (طب) عن تميم
• (ما قل) من الدنيا (وكفى خير مما كثر) منها (وإلهي) عن طاعة الله فينبغي التقليل منها ما أمكن فإن كثيرها يلهى عن كثير من الآخرة قال السهروردي أجمع القوم على إباحة لبس جميع أنواع الثياب إلا ما حرم الشرع لبسه لكن الاقتصار على الدون والخلق والمرقعات أفضل لهذا الحديث ومقصود الحديث الحث على القناعة واليسير من الدنيا قال ذو النون من قنع استراح عن أهل زمانه واستطال على أقرانه وبشر لو لم يكن في القناعة إلا التمتع بالعز لكفى