يفرض سهم يعطاه مع الأقارب وقيل المراد أنه ينزل منزلة من يرث بالبر والصلة (حم ق د ت) عن ابن عمر الخطاب (حم ق 4) عن عائشة
• (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يورثه وما زال يوصيني بالمملوك حتى ظننت أنه يضرب له أجلا أو وقتا) الظاهر أنه شك من الراوي (إذا بلغه عتق) أي من غير إعتاق (هق) عن عائشة وإسناده صحيح
• (مازالت أكلة خيبر) أي اللقمة التي أكلها من الشاة المسمومة (تعاودني) بنون الوقاية أي تراجعني (في كل عام) أي يراجعني الألم فاجده في جوفي كل عام (حتى كان هذا أوان) قال العلقمي قال المناوي يجوز في أوان الضم والفتح على البناء زاد العلقمي لإضافته إلى مبنى فظاهر كلامهما أن (قطع) فعل ماض وأما إذا كان مصدرا فأوان بالنصب لا غير (ابهري) بفتح الهاء عرق في الصلب أو الذراع أو القلب إذا انقطع مات صاحبه أي أنه نغص عليه سم الشاة للجمع إلى منصب النبوة ومنصب الشهادة ولا يفوته مكرمة قال السبكي كان ذلك سما قاتلا من ساعته مات منه بشر بن البراء فورا وبقى المصطفى وذلك معجزة في حقه (ابن السيء وأبو نعيم في الطب) النبوي (عن أبي هريرة) وإسناده حسن
• (ما زان الله العباد بزينة أفضل من زهادة في الدنيا وعفاف بطنه وفرجه) أي العبد الذي هو مفرد العباد قال في النهاية العفاف الكف عن الحرام وسؤال الناس انتهى أي من غير اضطرار (حل) عن ابن عمر
• (ما زويت الدنيا) أي قبضت ومنعت (عن أحد إلا كانت) الخصلة وهي منعها عنه أي منع ما زاد عن كفايته (خيره له) لأن الغنى مأشرة مبطرة وكفى بقارون عبرة (فر) عن ابن عمر بن الخطاب وهو حديث ضعيف
• (ما ساء عمل قوم قط إلا زخرفوا مساجدهم) قال العلقمي قال في الدرر والخزف الذهب وزخرفت الشيء نقشته وبهرته به (5) عن عمر بن الخطاب
• (ما ستر الله على عبد ذنبا في الدنيا فيعيره به يوم القيامة) المراد عبد مؤمن سقط في ذنب ولم يصر بل ندم واستغفر (الزار (هب) عن أبي موسى
• (ما سلط الله القحط) أي الجدب (على قوم إلا بتمردهم على الله) أي بعتوهم واستكبارهم على الله وطغيانهم وشرادهم على الله كشراد البعير على أهله (قط) في كتاب (رواة مالك) بن أنس (عن جابر) بن عبد الله بإسناد ضعيف
• ما شئت أن أرى جبريل متعلقا باستار الكعبة وهو يقول يا واحد يا ماجد لا ترل عني نعمة أنعمت بها على ألا رأيته) يعني كلما وجه خاطره نحو الكعبة بصره بعين قلبه متعلقا باستارها وهو يقول ذلك لما يرى جبريل من شدة عقاب الله لمن غضب عليه (ابن عساكر عن علي) أمير المؤمنين
• (ما شبهت خروج المؤمنين من الدنيا) بالموت (إلا مثل خروج الصبي من بطن أمه من ذلك الغم والظلمة إلى روح الدنيا) قال المناوي بفتح الراء سعتها ونسيمها والمراد بالمؤمن هنا الكامل كما يفيده قول مخرجه الحكيم عقب الحديث فالمؤمن البالغ في إيمانه الدنيا سجنه قال وهذا غير موجود في العامة أهـ واعلم أن النفس أربع دور كل دار منها أعظم من التي قبلها الأولى بطن الأم وذلك الغم