أهلكته) أي محقته واستأصلته لأن الزكاة حصن له أو أخرجته عن كونه منتفعاً به لأن الحرام غير منتفع به شرعاً (عد هق) عن عائشة بإسناد ضعيف

• (ما خرج رجل من بيته يطلب علماً) شرعياً (إلا سهل الله له طريقاً إلى الجنة) بأن يوفقه للعلم به وقال المناوي أي يفتح عليه عملاً صالحاً إليها (طس) عن عائشة قال العلقمي بجانبه علامة الحسن

• (ما خففت على خادمك من عمله فهو أجر لك في موازينك يوم القيامة) ولهذا كان عمر رضي الله عنه يذهب إلى العوالي في كل سبت فإذا وجد عبداً في عمل لا يطيقه وضع عنه منه (4 حب هب) عن عمر بن حريث بإسناد صحيح

• (ما خلف عبد على أهله) أي عياله وأولاده عند سفر لنحو حج أو غزو (أفضل من ركعتين يركعهما عندهم حين يريد سفراً) أي حين يتأهب للخروج إليه فليسن له عند إرادته الخروج من بيته صلاة ركعتين (ش) عن المطعم بضم الميم وكسر العين (ابن المقدام) بالكسر (مرسلاً)

• (ما خلق الله شيئاً في الأرض أقل من العقل وأن العقل في الأرض أقل) وفي رواية أعز (من الكبيرت الأحمر) والعقل أشرف صفات الإنسان (الروياني) في مسنده (وابن عساكر) في تاريخه (عن معاذ) بن جبل

• (ما خلق الله من شيء إلا وقد خلق له ما يغلبه وخلق رحمته تغلب غضبه) قال العلقمي ويشهد له ما أخرجه ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما خلق الله الأرض جعلت تميد فخلق الله الجبال فألقاها عليها فاستقرت فعجبت الملائكة من خلق الجبال فقالت يا رب هل من خلقك أشد من الجبال فقال الحديد فقالت يا رب فهل من خلقك أشدّ من الحديد قال نعم النار فقالت فهل من خلقك أشد من النار قال نعم الماء فقالت يا رب فهل من خلقك أشدّ من الماء قال نعم الريح قالت فهل من خلقك شيء أشدّ من الريح قال نعم ابن آدم يتصدّق بيمينه يخفيها عن شماله وما أخرجه الطبراني في الأوسط بسند جيد عن علي قال أشد خلق ربك عشرة الجبال والحدي ينحت الجبال والنار تأكل الحديد والماء يطفئ النار والسحاب المسخر بين السماء والأرض يحمل الماء والريح ينقل السحاب والإنسان يتقي الريح بيده ويذهب فيها لحاجته والسكر يغلب الإنسان والنوم يغلب السكر والهمّ يمنع النوم فأشدّ خلق ربك الهم (البزار عن أبي سعيد) الخدري قال ك صحيح ورواه الذهبي وقال بن منكر

• (ما خلا يهودي قط بمسلم إلا حدث نفسه بقتله) قال المناوي يحتمل إرادة اليهودي في زمنه ويحتمل العموم (خط) عن أبي هريرة

• (ما خيب الله عبد اقام في جوف الليل فافتح سورة البقرة وآل عمران ونعم كنز المؤمن البقرة وآل عمران) أي نعم الثواب لمدخر له على قراءتهما (طس حل) عن ابن مسعود وإسناد الطبراني حسن

• (ما خير عمار) بن ياسر (بين أمرين إلا اختار أرشدهما) لكمال علقه وجودة رأيه (ت ك) عن عائشة ورواه أحمد عن ابن مسعود وإسناده حسن

• (ماذا في الأمرين) بفتح الميم وشدّة الراء من الشفاء (الصبر) هو الدواء المعروف (والشفاء) الخردل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015