إلى المحسن أحب التجاوز عن المسيء والسر فيه إظهار صفة الكرم والحلم (حم م ت) عن أبي أيوب
• (لولا المرأة لدخل الرجل الجنة) أي بغير عذاب أو مع السابقين لأنها تحمله على الوقوع في المعاصي
• (الثقفي في التثقيفات عن أنس) وهو حديث ضعيف
• (لولا النساء لعبد الله حقاً حقا) قالالمناوي لانهن أعظم الشهوات القاطعة عن العبادة ولذلك قدمهن في آية ذكر الشهوات (عد) عن عمر بإسناد ضعيف
• (لولا النساء لعبد الله حق عبادته) لما تقدم (فر) عن أنس
• (لولا بنو إسرائيل) أولاد يعقوب (لم يخبث الطعام) بخاء معجمة أي لم يتغير (ولم يخنز) بخاء معجمة وكسر النون بعدها زاي لم يتغير ولم ينتن (اللحم) قال العلقمي أصله أن بني إسرائيل ادخلوا لحم السلوى وكانوا نهوا عن ذلك فعوقبوا بذلك حكاه القرطبي وذكره غيره عن قتادة وقال بعضهم معناه لولا أن بني إسرائيل سنوا ادخار اللحم حتى أنتن لادخر فلم ينتن (ولولا حواء) بالهمز ممدوداً امرأة آدم سميت بذلك لأنها أم كل حي (لم تخن أنثى زوجها) لأنها ألجأت آدم عليه السلام إلى الأكل من الشجرة مطاوعة للشيطان وذلك منها خيانة له فنزع العرق في بناتها وليس المراد بالخيانة هنا الزنى قال المناوي ورواية مسلم لم تخن أنثى زوجها الدهر فلفظ الدهر يزيد على البخاري (حم ق) عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
• (لولا ضعف الضعيف وسقم السقيم لأخرت صلاة العتمة) أي العشاء إلى ثلث الليل أو نصفه على ما مرّ (طب) عن ابن عباس قال العلقمي بجانبه علامة الحسن
• (لولا عباد لله ركع وصبية رضع وبهائم رتع) قال العلقمي قال في المصباح رتعت الماشية رتعاً من باب نفع ورتوعاً رعت كيف شاءت اهـ وقال في النهاية الرتع الاتساع في الخصب وكل مخصب مرتع (لصب عليكم العذاب صباً ثم رص) بضم الراء وشدة الصاد المهملة (رصا) قال العلقمي قال في المصباح رصصت البنيان رصاً من باب قتل ضممت بعضه إلى بعض وقال في النهاية تراصوا في الصفوف أي تلاصقوا حتى لا يكون بينكم فرجة واصلة تراصصوا من رص البناء يرصه رصا إذا ألصق بعضه ببعض فادغم ومنه الحديث لصب عليكم العذاب صباً ثم لرص عليكم رصا (طب هق) عن مسافع قال الشيخ حديث حسن
• (لولا مخافة القود يوم القيامة) ظرف للقود لأن المخافة موجودة الآن (لو وجعتك) بكسر الكاف (بهذا السواك) قال المناوي وفي رواية بهذا السوط وسببه أنه كان بيده سواك فدعا وصيفة له أو لام سلمة فأبطأت حتى استبان الغضب في وجهه فخرجت أم سلمة إليها وهي تلعب ببهمة فقالت الا تراك تلعبين ورسول الله صلى الله