أي فاحشاً أي ناطقاً بما يستقبح (الخرائطي في مساوى الأخلاق عن عائشة (لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين أي لو فرض أن شيئاً له قوة وتأثير عظيم سبق القدر لكان العين (حم هـ) عن أسماء بنت عميس
• (لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين وإذا استغسلتم بالبناء للمفعول أي سئلتم الغسل فاغسلوا أي فأجيبوا إليه بأن يغسل العائن أطرافه وداخل إزاره ثم يصبه على المصاب (ت) عن ابن عباس وإسناده صحيح
• (لو كان لابن آدم واد من مال) وفي رواية من ذهب وفي أخرى من فضة وذهب (لابتغى) بغين معجمة طلب (إليه ثانياً ولو كان له واديان لابتغى إليهما ثالثاً) وهلم جرا (ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب) هو كناية عن الموت أي لا يشبع من الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره والمراد بابن آدم الجنس باعتبار طبعه (ويتوب الله على من تاب) أي يقبل التوبة من الحريص كما يقبلها قال العلقمي وفيه إشارة إلى ذم الاستكثار من المال وتمنى ذلك والحرص عليه وإلى أن الذي يترك ذلك يطلق عليه أنه تاب (حم ق ت) عن أنس بن مالك (حم ق) عن ابن عباس (خ) عن ابن الزبير بن العوام (هـ) عن أبي هريرة (حم) عن أبي واقد بالقاف (تخ والبزار عن بريدة تصغير بردة
• لو كان لابن آدم واد من نخل لتمنى مثله ثم مثله حتى يتمنى أودية) كثيرة (ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب) لا من وفقه الله وزهده في الدنيا (حم حب) عن جابر
• (لو كان لي مثل) جبل أحد ذهباً) تميز لمثل أسرني جواب لواي ما سرني (أن لا يمر علىّ ثلاث) لا زائدة أي مرور ثلاث من الليالي والأيام (وعندي منه شيء إلا) أي غير (شيء أرصده) بضم الهمزة وكسر الصاد (الدين) أي أحفظه لا داء دين لأنه مقدم على الصدقة (خ) عن أبي هريرة
• (لو كان الميت مسلماً فاعتقتم عنه وتصدقتم عنه أو حججتم عنه بلغة) أي نفعه ذلك فالميت المسلم ينفعه الدعاء والصدقة بخلاف الكافر (د) عن ابن عمرو بن العاص وإسناده حسن
• (لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة) مثل لغاية القلة والحقارة (ما سقى كافراً منها شربة ماء) أي فهي لا تعدل فسقاه (ت) والضياء) المقدسي (عن سهل بن سعد) الساعدي قال الشيخ حديث صحيح
• (لو كنت آمراً) بمد الهمزة اسم فاعل (أحداً إن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها) لأنه ستر لها كما في حديث (ت) عن أبي هريرة (حم) عن معاذ بن) جبل (ك) عن بريدة) قال الشيخ حديث صحيح
• (لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحدٍ لأمرت النساء أن يسجدن لأزواجهن) وعلل ذلك بقوله (لما جعل الله لهم عليهن من الحق) والقصد الحث على عدم عصيان الزوج قال العلقمي وسببه عن قيس بن سعد قال أتيت الحيرة فرأيتهم يسجدون لمرزبان لهم فقلت رسول الله صلى الله عليه وسلم أحق أن يسجد له قال فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له إني أتيت الحيرة فرأيتهم يسجدون لمرزبان لهم فأنت يا رسول الله أحق أن نسجد لك قال أرأيت لو مررت بقبري كنت تسجد له قال قلت لا قال فلا تفعلوا لو كنت فذكره وكان من المعلوم