(يكن عليك جناح) أي جرح فلا إثم ولا قصاص ولا دية عند الشافعي (حم ق) عن أبي هريرة

• (لو أن امرأة من نساء أهل الجنة أشرفت إلى الأرض لملأت الأرض من ريح المسك ولا ذهبت ضوء الشمس والقمر) من جمالها وطيب ريحها (طب) والضيا عن سعيد بن عامر وإسناده حسن

• (لو أن أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن) أي في سفكه ظلماً (لكبهم الله عز وجل) على وجوههم (في النار) قال المناوي وفي رواية أكبهم بالهمز والصواب الأول (ت) عن أبي سعيد) الخدري (وأبي هريرة معاً)

• (لو أن بكاء داود) نبي الله حين وقع منه تلك الهفوة (وبكاء) جميع (أهل الأرض يعدل ببكاء آدم) حين عصى ربه (ما عدله) بل ينقص عنه بكثير وكيف لا وقد خرج من جوار الرحمن إلى محاربة الشيطان (ابن عساكر عن بريدة) بالتصغير (لو أن حجراً مثل سبع خلفات) في المقدار قال المناوي جمع خلفة بفتح فكسر الحامل من الإبل اهـ قال العلقمي قال في المصباح وجمعهما مخاض وربما جمعت على لفظها فقيل خلفات (ألقى من شفير جهنم هوى فيها سبعين خريفاً لا يبلغ قعرها) القصد تهويل أمر جهنم وفظاعتها وبعد قعرها (هناد) في الزهد (عن أنس) بن مالك وإسناده ضعيف (لو أن دلواً من غساق) قال في النهاية الغساق بالتخفيف والتشديد ما يسيل من صديد أهل النار وغسالتهم وقيل ما يسيل من دموعهم وقيل هو الزمهرير (يهراق) بزيادة الهاء المفتوحة أي يراق (في الدنيا) أي يصب فيها (لانتن أهل الدنيا) فهذا شرابهم إذا استغاثوا من العطش (ت حب ك) عن أبي سعيد الخدري وهو حديث صحيح

• (لو أن رجلاً يجر على وجهه من يوم ولد إلى يوم يموت هرماً في مرضات الله تعالى لحقره يوم القيامة) لما يحصل له من الثواب العظيم والنعم الذي لا ينقطع (حم تخ طب) عن عتبة بن عبد) قال الشيخ حديث حسن

• (لو أن رجلاً في حجرة دراهم يقسمها وآخر يذكر الله كان الذاكر لله أفضل) قال المناوي صريح في تفضيل الذكر على الصدقة بالمال (طس) عن أبي موسى قال الشيخ حديث حسن

• (لو أن شرارة من شرر جهنم بالمشرق لوجد حرها من بالمغرب) لشدته (ابن مردويه) في تفسيره (عن أنس) بن مالك

• (لو أن شيئاً) كان (فيه شفاء من الموت لكان في السنا) بالقصر ويمد نبت معروف وأجوده ما يكون بمكة قال العلقمي قال في الهدى شرب مائه مطبوخاً أصلح من شربه مدقوقاً ومقدار الشربة منه إلى ثلاثة دراهم ومن مائة إلى خمسة دراهم وله منافع كثيرة تقدم الكلام عليها في حديث ثلاث فيهن شفاء من كل داء إلا السام منها أنه إذا طبخ في زيت وشرب نفع من أوجاع الظهر والوركين (حم ت هـ ك) عن أسماء بنت عميس وهو حديث صحيح

• (لو أن عبدين تحابا في الله واحد في المشرق وواحد في المغرب لجمع الله) تعالى (بينهما يوم القيامة يقول هذا الذي كنت تحبه فيّ) فيه فضل الحب في الله (هب) عن أبي هريرة بإسناد ضعيف

• (لو أن قطرة من الزقوم) شجرة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015