فأصبح عمر فأسلم فأتى جبريل فذكره (ك) عن ابن عباس قال الشيخ حديث حسن لغيره

• (لمعالجة ملك الموت) للإنسان عند قبض روحه (أشد) أي أكثر ألماً (من ألف ضربة بالسيف (خط) عن أنس وهو حديث ضعيف

• (لن تخلو الأرض من ثلاثين مثل إبراهيم خليل الرحمن بهم تغاثون) بغين معجمة ومثلثة (وبهم ترزقون وبهم تمطرون وهم الأبدال (حب) في تاريخه عن أبي هريرة وهو حديث ضعيف

• (لن تخلو الأرض من أربعين رجلاً مثل خليل الرحمن فبهم تسقون) الغيث (وبهم تنصرون ما مات منهم أحد إلا أبدل الله مكانه آخر) قال النووي تمامه عند مخرجه الطبراني قال سعيد لسنانشك إن الحسن منهم (طس هـ) عن أنس

• (لن تزال أمتي على سنتي ما لم ينظروا بفطرهم) من الصوم (طلوع النجوم) فتعجيل الفطر بعد تحقيق غروب الشمس مندوب (طب) عن أبي الدرداء قال الشيخ حديث حسن

• (لن يزول قدم شاهد الزور) عن المكان الذي أدّى الشهادة فيه) حتى يوجب الله له النار) قال العلقمي أي استحقها بما ارتكب من فعل الكبيرة وامره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له إذا مات قبل التوبة (هـ) عن ابن عمر ابن الخطاب قال الشيخ حديث صحيح

• (لن تقوم الساعة حتى يسود كل قبيلة منافقوها نفاقاً عملياً أي يصيرون رؤساً مقدمين (طب) عن ابن مسعود بإسناد ضعيف

• (لن الآخر لأن نزول عيسى عليه الصلاة والسلام لقتل الدجال في زمن المهدى (أبو نعيم) في كتاب (أخبار المهدي عن ابن عباس) بإسناد حسن

• (لن يبتلى العبد بشيء أشد من الشرك) بالله (ولن يبتلى بشيء بعد الشكر أشد من ذهاب بصره ولن يبتلى عبد بذهاب بصره فيصبر إلا غفر الله له) قال المناوي ذنوبه الصغائر قياساً على النظائر ويحفل العموم (البزار عن بريدة) قال الشيخ حديث حسن

• (لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة) أي لم يزل هذا الدين قائماً بسبب مقاتلة هذه الطائفة إلى قرب قيام الساعة (م) عن جابر بن سمرة

• (لن يجمع الله على هذه الأمة سيفين سيفاً منها وسيفاً من عدوها) بدل مما قبله قال العلقمي فمن خصائص هذه الأمة ورحمة الله تعالى بها أن لا يجمع عليها قتال كفار ومسلمين في وقت واحد ولو كانوا في قتال مسلمين ووقع قتال كفار رجع المسلمون عن القتال واجتمعوا على قتال الكفار لتكون كلمة الله هي العليا (د) عن عوف بن مالك بإسناد حسن

• (لن يدخل النار رجل) مسلم (شهد بدراً) أي وقعة بدر (و) صلح (الحديبية) لما توجه المصطفى وصحبه إلى زيارة البيت فصدهم المشركون ثم وقع الصلح على أن يدخلها في العام القابل (حم) عن جابر قال العلقمي بجانبه علامة الحسن

• (لن يزال العبد في فسحة في دينه ما لم يشرب الخمر فإذا شربها خرق الله عنه ستره فمهما عمله من المعاصي ظهر وانتشر بين الناس (وكان الشيطان وليه وسمعه وبصره ورجله يسوقه إلى كل شر ويصرفه عن كل خير قال المناوي فإنه إذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015