الإمام عند الشافعي (فضل على) جميع (الصفوف (طب) عن الحكم بن عمير) قال الشيخ حديث حسن لغيره
• (للعبد المملوك الصالح) أي المسلم القائم بما عليه من حق الله وحق سيده (أجران) أجر لأدائه حق الله تعالى وأجر لأدائه حق سيده من خدمته وحفظ ماله (حم ق) عن أبي هريرة
• (للغازي أجره) الذي جعله الله له على غزوه (وللجاعل) قال المناوي أي المجهز الغازي تطوعاً لا استئجار العدم جوازه (أجره) أي ثواب ما بذل من المال (وأجر الغازي) أي مثل أجره لإعانته على القتال (د) عن ابن عمر
• (للمائد) أي الذي يدور رأسه من ريح البحر واضطراب السفينة (أجر شهيد وللغريق أجر شهيد) قال المناوي إن ركبه لطاعة كغزو وحج وطلب علم وكذا للتجارة وغلبت السلامة (طب) عن أم حرام (للمرأة ستران) قيل وما هما قال (القبر والزوج) قال المناوي تمامه عند الطبراني قيل فأيهما أفضل قال القبر وما هما قال (القبر والزوج) قال المناوي تمامه عند الطبراني قيل فأيهما أفضل قال القبر وفي رواية الديلمي للمرأة ستران القبر والزوج واسترهما القبر (عد) عن ابن عباس) وهو حديث ضعيف (للمسلم على المسلم ست خصال) ملتبسة (بالمعروف) وهو ما عرف في الشرع والعقل حسنه (يسلم عليه إذا لقيه) أي يقول له السلام عليكم (ويجيبه إذا دعاه) أي ناداه ويحتمل إذا دعاه لوليمته (ويشتمه إذا عطس) بفتح الطاء بأن يقول له يرحمك الله (ويعوده إذا مرض ويتبع جنازته إذا مات) أي يصحبه للصلاة عليه والأكمل إلى دفنه (ويحب له ما يحب لنفسه) من الخير (حم ت هـ) عن على بإسناد حسن
• (للمصلى ثلاث خصال) الأولى (يتناثر البر من عنان السماء) بفتح العين السحاب وقيل ما عن لك منها أي اعتراض وبدالك إذا رفعت رأسك (إلى مفرق رأسه و) الثانية (تحف به الملائكة من لدن قدميه إلى عنان السماء و) الثالثة (يناديه مناد لو يعلم المصلى من يناجي ما انفتل) عن جهة القبلة تاركاً للصلاة (محمد بن نصر في الصلاة عن الحسن مرسلاً) وهو البصري
• (للملوك طعامه وكسوته بالمعروف) أي اللائق بأمثاله (ولا يكلف من العمل إلا ما يطيق) الدوام عليه (حم م) عن أبي هريرة (للمملوك على سيده ثلاث خصال) الأولى (لا يعجله عن صلاته) المفروضة (و) الثانية (لا يقيمه عن طعامه) إذا جلس للأكل (و) الثالثة (يشبعه كل الإشباع) أي الإشباع المحمود (طب عن ابن عباس
• (للمؤمن أربعة أعداء مؤمن يحسده ومنافق يبغضه وشيطان يضله وكافر يقاتله) أي فليلتجئ إلى الله تعالى وليكثر من الدعاء وقد ورد الدعاء سلاح المؤمن قال المناوي وما عدا الأول أعداؤه على الحقيقة لأنهم يريدون إفساد دينه وذلك أعظم من إرادة زوال نعمته الدنيوية (فر) عن أبي هريرة
• (للمهاجرين منابر من ذهب يجلسون عليها يوم القيامة قد آمنوا من الفزع الأكبر) حين يؤمر بأهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار (حب ك) عن أبي سعيد الخدري قال الشيخ حديث صحيح
• (للنار سبعة أبواب) منها (باب لا يدخل منه) يوم القيامة (إلا من شفى غيظه بسخط الله) بارتكاب ما حرم الله (الحكيم) في نوادره (عن ابن عباس)
• (لم تؤتوا) بالبناء للمفعول (بعد كلمة الإخلاص) وهي الشهادة (مثل العافية) أي