الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين. ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع، يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور (?)،

واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله، ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون.

عباد الله: إنكم لم تخلفوا عبثاً، ولن تتركوا سدى. حصنوا إيمانكم بالأمانة، ودينكم بالورع، وصلاتكم بالزكاة، فقد جاء فى الخبر أن النبى صلى اله عليه وسلم قال: " لا إيمان لمن لا أمانة له (?) ولا دين لمن لا عهد له (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015