ثالثًا: المحاضرون.
رابعًا: الجمهور.
خامسًا: الحوار والمناقشة.
سادسًا: الزمان.
سابعًا: المكان.
وأخيرًا من عناصر الندوة: الوسائل المعينة لاستخدامها في هذه الندوة.
وحتى تؤتي الندوة أكلها وثمارها وتحقق أهدافها، لا بد أن يراعي المحاضرون في الندوة أسباب النجاح التي يتوصلون بها إلى تحقيق أهداف الندوة ونجاحها، ونستطيع أن نقيس نجاح ندوة أو عدم نجاحها من خلال هذه العناصر، فأي خلل في واحد منها يؤدي إلى ضعف في الندوة.
أما بالنسبة للمدير أو مقرر الندوة: فينبغي أن يكون ذا خبرة في تقديم إدارة الندوات.
ثانيًا: أن يكون على اطلاع جيد على الموضوع الذي سيديره في الندوة.
ثالثًا: تحضير الربط بين فقرات الندوة.
رابعًا: ضبط الوقت منه ومن المحاضرين؛ حتى يكون كل محاضر على علم بالوقت المتاح له في هذه الندوة، لا يقصر عنه ولا يزيد عليه.
خامسًا: حِرص المقرر للندوة حرصه الدائم على تحقيق أهداف الندوة.
سادسًا: إعطاؤه الحرية في إبداء الآراء.