المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الجزء الثاني من حديث يحيي بن معين الفوائد روايه ابي بكر المروزي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (9294)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
يحيي بن معين
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
فرت من قسورة} [المدثر: 51] قال: هو لفظ القوم
إن لدينا أنكالا} [المزمل: 12] ، قال: قيودا
ولا تؤتوا السفهاء أموالكم} [النساء: 5] قال: النساء والصبيان
الإستبرق: الديباج الغليظ
وتنذر به قوما لدا} [مريم: 97] قال: عوج عن الحق
صما
خصما
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: الوجه والكف والخاتم
ولمن دخل بيتي مؤمنا} [نوح: 28] قال: مسجدي
نعم المرءان أبو بكر، وعمر، غير أني أجد لعلي في قلبي من الليط ما لا أجد لهما، قال: فعددناه
اخنق خنقك، فوعزتك، إني لأحبك
لو قطعت نفسك أعضاء ما بلغت الإيمان
إذا طبختم اللحم فأكثروا الماء، وأهدوا للجيران
عن الديوان فقال: خذه، فإذا رأيت ما تكره فاختنس
فأسهم لنا، ولم يسهم لأحد لم يشهد الفتح غيرنا
كانت تصبح
وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث} [ص: 44] قال عطاء: هي للناس عامة، وقال مجاهد: هي لأيوب
بالغيب آمنا به فنحن مؤمنون
نأى الوافد وانقطع الولد، وأنا عجوز كبيرة ما بي من خدمة، من علي من الله عليك
ألم أجعلك سميعا بصيرا؟ ألم أجعل لك مالا وولدا؟ فماذا قدمت؟ فينظر ما بين يديه ومن خلفه وعن
لقد سر في ظل سرحة سبعون نبيا لم تعبل ولم تجرد، ولم تسرح
خديجة قالت لأختها: اذهبي، فاذكريني لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فذهبت، فأجابها بما شاء
يد طلحة شلاء، وقى بها النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد
يصلي العصر في وقت الظهر، والظهر في وقت العصر
قصر الصلاة إلى خيبر
لا يريان بأسا بعرق الجنب في الثوب
مثل المسلم أو المؤمن وأخيه كمثل الكفين تقي أحدهما الأخرى
قد أحسنت أن بينت إن عليك وعلى قومك الدية، وعليك تحرير رقبة من أهل الرضى، وعلى قومك النصف،
لا تسبوا الشيطان، فإنه يتغيظ، ولكن تعوذوا بالله من شره
ألا أخبركم بمن يحرم على النار، أو من تحرم عليه النار؟ كل هين لين قريب
عن الأخذة، فقال: ما أراها إلا سحرا، قال: قيل إنها تأخذ الغائط والبول، قال: مه
خرج ليلة التروية من مكة
لا تصلح الصدقة لغني، ولا لذي مرة سوي
قسم عمر رضي الله عنه المال بين العمة والخالة
أعطى رجلا مصحفا يكتبه له بخمسمائة درهم
العصير يجعل فيه الواذي؟ فقال رجل عنده: سبحان الله يصلح ذلك قال: دعه إنما سأل ليتعلم، تلك
في جنائز الرجال والنساء: الرجال يلون الإمام، والنساء قبل القبلة
إذا أصاب ثوبك خمر فاغسله، فإنه شر من الدم
تغرون به السارق، وزينته في جوفه
يسفر بالصبح، ويقرأ بالسورة الخفيفة
من تداوى بلحم الكلب فلا شفاه الله
لم يكن ابن سيرين يترك أحدا يمشي معه يسأله عن شيء
في الإخوة يدعي أخوهم الأخ وينكره الآخرون قال: يدخل معهم بمنزلة العبد يكون بين الإخوة
حتى يعطوا الجزية} [التوبة: 29] عن يد وهم صاغرون قال: قال سلمان: غير
رضي الناس بالعلم وتركوا العمل
يصلي محتبئا يقرأ
عن القبلة للصائم، قال: الليل قريب
بت أغمز رجل أمي، وبات عمر يصلي ليلته، فما سرني ليلتي بليلته
تلقوا الحاج، ولا تشيعوهم
لو كانت عندي أربعمائة درهم، تزوجت بها امرأة، قالوا: يا أبا عمران أوليست عندك امرأة؟ قال:
قال عيسى ابن مريم عليه السلام ليلة رفع: لا تأكلوا بكتاب الله عز وجل، فإنكم إن تفعلوا
ينزع عنهما لباسهما} [الأعراف: 27] قال: كان عليهما مثل النور
كان لباس كل دابة منها، وكان لباس آدم الظفر، فأدركت آدم التوبة عند ظفره، أو قال:
قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن
اشترى لابنته لعبة مهضمة بدينار
كان إبراهيم وعبد الرحمن بن يزيد وأبو جحيفة وعمارة بن عمير يغزون في إمارة الحجاج، فقال
لا أم لمن أدركته خلافة ابن المخزومية
عن المهدي؟، فقال: ليس من بني هاشم، ولا من بني أمية
ما عقل دينه من لم يحفظ لسانه
أشتري مصحفا؟ قال: لا
بتما عروسين، فبارك الله لكما في عرسكما، وقال أبو طلحة لأم سليم: كيف ذاك الغلام؟ قالت: هو
يخرج زكاته، ثم يقول: جهزونا منها إلى الحج
لا يرى بالموازنة بأسا، وكان ابن سيرين يكرهها
ذئبا نيب في شاة فذبحوها بمروة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بأكلها
أعتق عبدا له نصرانيا ورثه من ابن له
الليثيين أتوني يريدون القود فعرضت عليهم كذا وكذا أفرضيتم؟ قالوا: لا، قال: فهم المهاجرون
السموات والأرض قبضة واحدة
إنكم ستلقون بعدي أثرة، قالوا: فما تأمرنا؟ قال: اصبروا حتى تلقوني على
غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة غزوة
هل عندك شيء؟ ، فقلت: لا، فقال: أين درعك الحطمية التي أعطيتكها يوم كذا وكذا؟ ، فأعطيته
الحفدة: الغلمة، أفلا ترى أن في دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: إليك نسعى ونحفد أي:
يخرج من عدن أبين اثنا عشر ألفا ينصرون الله ورسوله هم خير من بيني
قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما
لم يكن لميمون مجلس من المسجد يعرف
بعثه النبي صلى الله عليه وسلم إلى طائفة من أهل اليمن أميرا ليجبره، فمكث معاذ باليمن
إن رميت الصيد فأدركته بعد ثلاث ليال وسهمك فيه فكله، ما لم ينتن
لا تسبقيني بنفسك، قالت: هيهات، سبقت
في رجل وقع في خفه حصاة، فخلعه، قال: يتوضأ
كان أبوك يشرب نبيذ الجر؟ قال: نعم، حتى لقي ابن عمر، فنهاه، قال: وأحسبه ذكره عن النبي صلى
فلك كفلك المغزل
في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها، قال سليم: فحدثت به أبي، فقال سمعت
إذا مروا بالرجلين يتلاحيان، قال: أمهلا، بارك الله فيكما رحمكما الله
تقدم، فصل بنا، فقال: إني لست أقرأ وكان يقرأ على حرف عبد الله
لو أصبت لقطة، ثم احتجت إليها لأكلتها
الثوب يسجد
رأيتهم يكتبون التفسير عند مجاهد
الله عز وجل ليشكر للعبد أن يحمده، وإن كان على فراش وطيء وعنده جارية
يكره أن يعقد الرجل ضفرته في الصلاة
البركة في المماسحة
الله عز وجل كان يتعاهد الناس بنبي بعد نبي، وإن الله عز وجل تعاهد الناس بعمر بن عبد
ولا يبدين زينتهن} [النور: 31] قال: الخضاب، يعني: في الكف
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: الثياب
القرآن في شهر رمضان في كل يوم وليلة
قص فلأن أقعد من غدوة حتى تشرق الشمس مع قوم يذكرون الله عز وجل أحب إلي من أن أعتق أربع
وإن من شيعته لإبراهيم} [الصافات: 83] قال: على دينه
لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
كنت أدخل البيت الذي دفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي، فأضع ثوبي، وأقول إنما هو
أرادوا أن يصلوا على عثمان فمنعوا، فقال رجل من قريش أو جهم بن حذيفة: دعوه فقد صلى الله
من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
لكل شيء سادة، حتى أن للنمل سادة
يجزئ أصبع في مسح الرأس
ليبلغني موت الرجل من أهل السنة، فكأنما أفقد به بعض أعضائي
كان يجلس، فإن أتاه إنسان بشيء قبله وإلا سكت
لا ربا إلا في النسيئة
الحلي يزكى مرة واحدة
أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم
يقطع للكافر ثياب من نار حتى ذكر القبا والقميص والكمه
لا تديموا النظر إلى المجذمين
إن أحق ما طهر المرء لسانه
سيجعل لهم الرحمن ودا} [مريم: 96] قال: المحبة في الدنيا
ما من قوم يحدثون في دينهم بدعة إلا نزع الله عز وجل من دينهم من السنة مثلها، ثم لم يعدها
ما وجد هذا شيئا ينقي به ثيابه
ما وجد هذا ما يسكن به شعره؟
يصلي في نعليه، ورأيته يراوح بين قدميه
رأيت الضحاك بن مزاحم معلما للكتاب
يأمر إذا غدا الرجل أن يتغدى
قربان المتقين الصلاة
يكره ركوب النساء السروج
إذا كان في البرية ينصب أحجارا يصلي إليها
رحمة الله علينا وعلى موسى - بدأ بنفسه - لو كان صبر لقص علينا من خبره، ولكن {قال إن سألتك
ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها} [القصص: 15] قال: نصف النهار
يصلي الصلوات بوضوء واحد، وكان يوتر قبل أن ينام
يوتر بثلاث، وكان يوتر قبل أن ينام
يعرض الناس ثلاث عرضات، فأما الأولتان فمعاذير، وأما الثالثة فتطير الصحف
الزمهرير لون من العذاب، قال الله تعالى: {لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا} [النبأ:
ومن شر غاسق إذا وقب} [الفلق: 3] قال: الكوكب
يلبسون الخز
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
إن جاءكم فاسق بنبأ} [الحجرات: 6] ، قال: نزلت في الوليد بن عقبة بن أبي
أتدرون ما هذه؟ قلنا: لا ندري، قال: لكني أدري أنا صنعتها {ألا يعلم من خلق وهو اللطيف
فلنحيينه حياة طيبة} [النحل: 97] قال: القناعة
إني أنا أشج، وأنا أداوي، فتداووا
إذا نشر الثوب نشر أردى الطرفين
لا شغار في الإسلام
يا أيتها النفس المطمئنة} [الفجر: 27] قال: حمزة بن عبد المطلب
يعاد في المدبر وفي كل وصية
يعاد في المدبر وفي كل وصية
لا يفسد الحج حتى يلتقي الختانان، فإذا التقى الختانان بطل الحج، ووجب
وهو ألد الخصام} [البقرة: 204] قال: كاذب القول
ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31] قال: ثيابها وكحلها
متكئين على رفرف خضر} [الرحمن: 76] ، قال: فضول البسط
كان هذا يعني ابن عمر - أورعهما، وكان ابن عباس أعلمهما
ألا تعرض عليه العشاء؟، قال: ليس من نيتي
الحكم إذا قدم المدينة أخلوا له سارية النبي صلى الله عليه وسلم يصلي
المدبر لا يباع
علمت نفس ما قدمت وأخرت} [الانفطار: 5] قال: أنا ممن أخر الحجاج
كل معروف صدقة
لا يرى في القبلة وضوءا
ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين} [الأعراف: 55] قال: لا تسأل منازل
المسلم محرم
أهدي ابن عمر بعيرا
تمسح على الخمار
تمسح على الخمار إذا تطهرت
لا تضاروا في الحفر، وذلك أن يحفر الرجل إلى جنب بئر الرجل فيذهب بمائه
يقرؤها {اتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام} [النساء: 1] قال: فكان إبراهيم يقرؤها
فأتوهن من حيث أمركم الله} [البقرة: 222] قال: في الفرج
لولا أنهم يطلبون مني الآخرة لأعطيتهم الأولى عفوا يقولون: مؤمن يقولون:
ما أحد أقر عينا من مؤمن مستبين الإيمان
لا بأس بالخشكنانك الأصفر للمحرم
لا بأس بالتعويذ من القرآن يعلق على الإنسان
مرتدفا خلف أمير مكة
أوصني. قال: لا تغضب
فكبر عليه خمسا، ثم التفت إلينا، فقال: إنه بدري
الفردوس بستان بالرومية
فاتته العصر فلم يصلها حتى غربت الشمس
يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة} [يوسف: 67] قال: أما والله ما كانت
الصبي يبول في البئر، قال: تنزح منه دلاء ثلاثين أو أربعين
فيهن خيرات حسان} [الرحمن: 70] قال: عذارى
إذا رأى أحدكم الرؤيا تعجبه، فليذكرها وليفسرها، وإذا رأى الرؤيا تسوءه فلا يذكرها ولا
عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين قبلكم، وهو مكفرة للسيئات مبرأة من
تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا} [الكهف: 90] قال: يقال إنهم
اللهم لا تجعل منايانا بها حتى تخرجنا منها يعني مكة
إلى سواء الجحيم} [الدخان: 47] قال: إلى وسط الجحيم
في كبد} [البلد: 4] قال: قائم
إذا الشمس كورت} [التكوير: 1] قال: غورت
وهم يتخافتون} [القلم: 23] ، قال: يتكلمون، قال: {أوسطهم} [القلم: 28] قال:
التسنيم من أشرف شراب الجنة
وترى الفلك مواخر فيه} [النحل: 14] ، قال: تجري فيه
له معقبات من بين يديه ومن خلفه} [الرعد: 11] قال: ملائكة الليل يعقبون ملائكة النهار،
من بعد الذكر} [الأنبياء: 105] ، قال: من بعد التوراة
فالجاريات يسرا} [الذاريات: 3] ، قال: السفن
قال عفريت من الجن} [النمل: 39] ، قال: كأنه جبل
نكروا لها عرشها} [النمل: 41] قال: غيروا صنعته
أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب} [الأعراف: 37] قال: من العذاب
قد جعل ربك تحتك سريا} [مريم: 24] قال: هو الجدول
ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب} [النساء: 2] ، الحرام مكان الحلال
عن السائحين، قال: هم الصائمون
سألت ربي أن يوليني شفاعة فيهم ففعل
ينزلون المحصب
أنت من الصديقين الشهداء
ذاك رجل لا يتوسد القرآن
والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك} [النور: 3]
يكثر ذكر خديجة رضي الله عنها، وأنه أمره ربه أن يبشرها ببيت في الجنة من
يكفر الحجاج؟ قال: أنا أقول ذلك، بل هو مشرك بالله بريء من الرحمن
ما رأيت رجلا قط خالف ابن عباس فتركه حتى يقرره
دخلت امرأة النار في هر ربطته، فلم تسقه، ولم تطعمه، ولم ترسله يأكل من خشاش الأرض حتى مات
من مات وترك دينا فدينه على الله عز وجل وعلى رسوله، ومن ترك شيئا فهو
المساجد مجالس الكرام
الله عز وجل يحب الرفق في الأمر كله
أما يستحي أحدكم أن تكون دابته التي يركب أو ثوبه الذي يلبس أكثر ذكرا لله منه، قال: فكان لا
الميت يبعث في ثيابه التي قبض فيها
مثل الجليس الصالح مثل الداري، ومثل الجليس السوء كمثل صاحب الكير، إن لا يحرقك يعبق بك من
إنهم ليصلون صلاة ما صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا عامة
صداقنا إذ كان فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة أواق
يضحي بكبش أقرن فحيل يمشي في سواد، ويأكل في سواد، وينظر في سواد