وتفسير الأَسْن والمسّة أنه إذا وقعتْ يد الَّلاعب على الرَّجُل على بدنه: رأسِه أو كَتِفِه فهي المسّة، وإذا وقعت على رِجْلِه فهي الأَسْنُ.

***

(أش ن)

أهمله الجوهريّ.

وقال الليث: الأشنةُ بالضّم: شيء مِن العِطْرِ أبيض رقيق، كأنه مقشور مِن عِرْقٍ.

وقال الأَطِباء: هِي قُشورٌ رقيقة لطِيفة تلتفُّ على شجرة البَلّوط والجَوْزِ والصِّنَوْبَرِ.

وقال الأزهرِيّ: ما أُراها عربيّة.

إشْنَى: قرية بالصعيد، وهي غير ما ذكر بالسين المهملة.

وأشُونَةُ: من حُصُونِ الأندلس.

والأشْنَان: معروف.

وتَأَشَّنَ، أي غسل يده بالأُشنان، ذكره الفرّاء في نوادره.

***

(أص ن)

*ح - لقيته أُصيَّانا بمعنى اللام، أي عِشاءً.

***

(أظ ن)

أهمله الجوهرِيّ.

وإظانُ بالكسر: موضِع.

قال ابن مقبل:

تَأمَّلْ خَلِيلي هل تَرَى مِن ظَعَائِنٍ

تَحَمَّلْنَ بالْعَلْياء قوق إظَأنِ

***

(أف ن)

أبو زيد: أَفِنَ الطَّعَامُ يَأْفَنُ أفْنًا، فهو مأفون، وهو الّذي يعجِبك ولا خير فِيه.

*ح - تأفَّنَ: تخلَّق بما ليس في خلقه وتَدَهَّى.

وتأفَّنَ أَوَاخِرَ الأهور: تَتَبَّعَهَا.

والأَفْنُ: هو الأفاني.

***

(أك ن)

أهمله الجوهريّ.

وأُكَيْنةُ بنُ زيدٍ التَّميميّ، من التابِعِين.

*ح - الأُكْنَةُ: لُغَة في الوُكْنَة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015