وأصله في الصحيحين من حديث زيد بن أرقم وجابر بن عبد الله. وبهذا يكون الحديث حسناً لغيره.
انظر: (السيرة النبوية) (3/ 404)، (مرويات غزوة بني المصطلق) (ص187 - 190).
، تخريج أحاديث وآثار في ظلال القرآن للسقاف، حديث رقم (759).
قوله: (واحتبسته قريش عندها - ولعلهم أرادوا أن يتشاوروا فيما بينهم في الوضع الراهن، ويبرموا أمرهم، ثم يردوا عثمان بجواب ما جاء به من الرسالة - وطال الاحتباس، فشاع بين المسلمين أن عثمان قتل، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما بلغته الإشاعة: (لا نبرح حتى نناجز القوم)، ثم دعا أصحابه إلى البيعة ...).
التعليق: ضعيف.
قال الألباني في تخريجه لفقه السيرة (329): (ضعيف. أخرجه ابن إسحاق وعنه ابن هشام (2/ 229) عبد الله بن أبي بكر مرسلاً).
قوله: (الكتاب إلى المقوقس ملك مصر.
الكتاب إلى كسرى ملك فارس.
الكتاب إلى المنذر بن سَاوِي.
الكتاب إلى هَوْذَة بن على صاحب اليمامة.
الكتاب إلى الحارث بن أبي شَمِر الغساني صاحب دمشق ...).