فهمنا أن [الشارع] اكتفي منا بغلبة الظن في [فروع] الشريعة عند فقدان القواطع، فلنتبع غلبة الظن، سواء كانت في تأويل [معضود] بدليل، (131/ ب) أو في التمسك [بالظاهر]. هذا هو الحق في ذلك.
قال الإمام: (فإذًا الألفاظ [المأثورة] علي ثلاث مراتب) إلي قوله (ما في معناها). قال الشيخ: الكلام من جهة التأصيل حسن، والكلام على الأمثلة لا يقوى.