بيع [اليهود والنصارى] منكرًا عليهم، [لأن] المسلمين والكفار [قد علموا جميعًا] أنه على أمره في الإنكار عليهم، فزال اللبس، واندفع الإشكال، ولم يبق وجه لتفصيل الإمام.
قال الإمام: (مسألة: استدل الشافعي في إثبات [القيافة] بتقرير رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) إلى قول (إذا لم يثبت في شرعنا [ناسخ له على التعيين]) ..