عشر ألف فَارس إِلَى أرزنجان وَعشرَة آلَاف إِلَى ملطية وَأَنه حَيْثُ يَأْمُرهُ الْكَامِل فطاب قلب الْكَامِل بذلك وَكَانَ مهتما من أَمر الْخَوَارِزْمِيّ وَكَانَ الرُّومِي قد سير حلف الْكَامِل وحلفه الْكَامِل بالشهاب أَحْمد وَالْجمال الْفَقِيه الإسكندري مدرس الشَّافِعِي رَحمَه الله بِمصْر
وَوصل الْخَبَر بِأَن رَسُول الْخَلِيفَة وَاصل مَعَ ابْن الْفَاضِل