وظيفة تدر عليهم الرزق الواسع والمرتب الضخم وتكسبهم الجاه العريض والشهرة العالمية.
وأملنا قوي وأمل جميع المسلمين في الداخل والخارج في سماحة الرئيس العام إدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بعد الله ليقوم سماحته بهذه المهمة الإسلامية الإصلاحية ليحقق الله على يده هذه الآمال لأنه صاحب هذه المهمة وهو أحق بهاء وأهلها والمسئول عنها على جميع المستويات حفظه الله ونفع المسلمين بعلمه وجهاده إنه خير مسئول.