يريد: فهو خاضع. وشفافات الكرى: بقيات. والشفافة: البقية من كل شيء. وأعجاز الكرى: أواخره.

وقال آخر:

لعمرك ما أدري، وإني لأوجل .. على أينا تعدو المنية أول

قوله: أوجل، يريد: وجل.

وقال آخر:

تمنى رجال أن أموت، وإن أمت ... فتلك سبيل لست فيها بأوحد

يريد: بواحد.

وقال الأحوص:

يا دار عاتكة تحمَّل أهلها ... حذر العدى وبها الفؤاد موكَّل

ويروى:

يا دار عاتكة التي أتعزَّل ... حذر العدى، وبها الفؤاد موكَّل

إني لأمنحك الصدود وإنني ... قسماً إليك، مع الصدود، لأميل

يريد: لمائل.

والعرب ربما وصفت مذكراً بلفظ المؤنث، كقولهم للرجل: رحمة، وعبد الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015