يريد: فهو خاضع. وشفافات الكرى: بقيات. والشفافة: البقية من كل شيء. وأعجاز الكرى: أواخره.
وقال آخر:
لعمرك ما أدري، وإني لأوجل .. على أينا تعدو المنية أول
قوله: أوجل، يريد: وجل.
وقال آخر:
تمنى رجال أن أموت، وإن أمت ... فتلك سبيل لست فيها بأوحد
يريد: بواحد.
وقال الأحوص:
يا دار عاتكة تحمَّل أهلها ... حذر العدى وبها الفؤاد موكَّل
ويروى:
يا دار عاتكة التي أتعزَّل ... حذر العدى، وبها الفؤاد موكَّل
إني لأمنحك الصدود وإنني ... قسماً إليك، مع الصدود، لأميل
يريد: لمائل.
والعرب ربما وصفت مذكراً بلفظ المؤنث، كقولهم للرجل: رحمة، وعبد الله