حقوق، وكان الفيء له يصرفه حيث يشاء، فعلى أي وجه حصل ف يده لم يكن يجب عليه الامتناع منه.

فأما المسلمون فإنه كان إذا أهدوا له هدية قبلها، وأثابهم/ عليها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015