آخر كتاب أعلام الحديث.
والحمد لله حقَّ حمده على تسهيله, وله الشكر دائمًا على تحصيله. ووافق الفراغ منه في شهر جمادى الأولى سنة ثلاث وستين وخمسمائة, وحسبنا الله ونعم الوكيل, وصلواته على النبي محمد وآله أجمعين.