ـ[ظاعنة]ــــــــ[27 - Jan-2007, صباحاً 11:18]ـ
قليلا ما أفعل ذلك ..
أشكرك على هذه الإفادة.
ـ[أبو حماد]ــــــــ[28 - Jan-2007, مساء 01:16]ـ
العلامة محمود شاكر قرأ لسان العرب قراءة درس على أحد شيوخه ثلاث مرات، كما نقل ذلك عنه الشيخ صالح آل الشيخ، وسمعت أن الشيخ ابن عثيمين قرأ الروض المربع سبع مرات قراءة درس على مشائخ مختلفين.
أما أكثر الكتب قراءة على الإطلاق فهو كتاب الطهارة من الزاد ومن عمدة الفقه، فلا تكاد تجد طلبا إلا وقرأها دون أن يتم الكتاب إلا قليلا.
ـ[إمام الأندلس]ــــــــ[29 - Jan-2007, مساء 07:24]ـ
حدثنا الشيخ العلامة محمد جميل أنه كان في مجلس وكان من الحاضرين العلامة محمود شاكر وتكلم بعض الصعيديين في مسألة ونسبها للشافعي في الأم .. فقال محمود شاكر لقد قرأت كتاب الأم كذا وكذا مرة قراءة تركيز وفهم بالغين ولم أجد فيه هذا القول .....
نسيت كم مرة ذكر شيخنا جميل وقريبا سأسأل أحد زملائي عن العدد
ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[20 - Sep-2007, مساء 01:37]ـ
نفع الله بكم يا شيخنا الحبيب.
الزاد قرأته مرات تفوق العدد من أجل مراجعته.
والروض قرأته مرات كثيرة جدا أيضا لم أعدها لكثرتها وشرحته عدة مرات ودائما أراجعه وأعلق عليه وأحبه جدا.
وأما المنار فليس لي به عناية ولا قرأته كاملا أصلا ولا يروق لي حقيقة وإنما أرجع إليه لحاجة الإخوة الدارسين.
وأما الدليل نفسه فقد شرحته مرة واحدة.
وهو متن ظلمه شراحه!
الأخوة المشاركين في هذا الموضوع بارك الله فيكم على هذا الموضوع،و أنا منذ فترة و أنا أقول لكثير من المدرسين و المعلمين عن هذا المنهج و أنه منهج العلماء الأوائل و نتائجه لا ينكرها أحد ..
و الأخ ابن مفلح هلا شرحت هذه الفقرة المقتبسة من كلامك بارك الله فيك، فلم لا يروق لك المنار و كيف ظلم الشرح؟ مع أني سمعت الكثير عنه و أن كثير من العلماء و طلبة العلم اهتموا به و قرأوه
ـ[ابومحمد البكرى]ــــــــ[22 - Sep-2007, صباحاً 11:30]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[22 - Sep-2007, صباحاً 11:55]ـ
جزاك الله خيرا
لما شرع القارئ على الإمام ابن باز رحمه الله في الحموية قال للشيخ سبق قرأناها يا شيخ
قال نحن بحاجة إلى إعادتها مئة مرة!
ـ[عبدالعزيز بن سعد]ــــــــ[22 - Sep-2007, مساء 03:57]ـ
ذكرتم- يا أبا مالك - كتاب أباطيل وأسمار ضمن الكتب الماتعة
وقد حاولت أن أقرأه فلم أستسغه لصعوبته
فهل تعني ما تقول بأنه في مصاف كتاب وحي القلم؟
وأما تكرار الكتب
فعند الصينيين مثل وهو لأن كتابا عشر مرات خير من أن تقرأ عشرة كتب
ونقلت عن العقاد
وللأسف فأنا ممن وصمهم الشيخ العوضي: بالملولين
فيندر أن أكرر كتابا أكثر من مرتين
إلا لغرض تقييد الفوائد ومراجعة التعليقات لنقلها في كناش خاص
وأما المتون فتحتاج إلى إعادة قراءة على الأشياخ للاستفادة من التعليقات
لا لغرض الإعادة
ـ[ابن رجب]ــــــــ[22 - Sep-2007, مساء 04:53]ـ
بارك الله فيك ابا مالك على اختيارك لهدا الموضوع الماتع ,,,
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - Sep-2007, مساء 05:06]ـ
ذكرتم- يا أبا مالك - كتاب أباطيل وأسمار ضمن الكتب الماتعة
وقد حاولت أن أقرأه فلم أستسغه لصعوبته
فهل تعني ما تقول بأنه في مصاف كتاب وحي القلم؟
أحسن الله إليكم شيخنا الكريم
هذا عجيب! فكتاب (أباطيل وأسمار) من الكتب التي لم أستطع تركها إلا بعد أن أنهيتها، وهو أروع من وحي القلم من وجهة نظري، وسبحان من خلق البرايا وجعلهم مختلفي المشارب، وكثيرا ما يقولون: لولا اختلاف الأذاق لبارت السلع.
وقد ذكرني هذا أن أستاذنا (أبا فهر السلفي) ذكر أنه قرأ كتاب (أباطيل وأسمار) خمس مرات!
ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[22 - Sep-2007, مساء 11:06]ـ
قسم من البداية لابن رشد مرتين (أبواب: الطهارة، والصلاة)
لا تحزن لعائض القرني، قرأته مرات
والمجموع لابن تيمية مرة واحدة = وبعض المواضع أشكلت علي فتركتها إلى حينها
والسير للذهبي مرتين، وأنا في ثالث قراءة للكتاب، ولا أمل منه!!!
ـ[فوزي زماري]ــــــــ[23 - Sep-2007, صباحاً 01:43]ـ
بارك الله فيكم
لا تحزن مرتان.
بعض المجلدات من منهاج السنة النبوية عدة مرات.
المختارات السلفية من شروح الواسطية ـ وفيه ست شروح ـ مرتان.
ـ[عصام البشير]ــــــــ[23 - Sep-2007, مساء 12:35]ـ
هذا عجيب! فكتاب (أباطيل وأسمار) من الكتب التي لم أستطع تركها إلا بعد أن أنهيتها، وهو أروع من وحي القلم من وجهة نظري ..
أحببت أن أوافق الشيخ أبا مالك في رأيه هذا، مع علمي أن الأذواق تختلف في مثل هذا كثيرا.
وقد حدث لي مع كتاب (أباطيل وأسمار) نظير ما وقع للشيخ الكريم.
ومثله كتاب (المتنبي) - مع الرسالة المطبوعة بين يديه - فقد قرأته دفعة واحدة، وأسرني منهجه وأسلوبه.
أما مجموع مقالات أبي فهر، فقد حدث لي معها نقيض ذلك - مع أن السبب فيهما واحد!!
وذلك أنني ما إن شرعت فيها حتى حملت هم الانتهاء منها، فأنا مذ ذاك الحين، أقرأ مقالا أو اثنين ثم أجبر نفسي على التوقف!
فإذا رأيت في صدر المقال: (من مذكرات عمر بن أبي ربيعة)، تريثت قليلا أستعد لتلقي تلك السعادة الغامرة التي أجدها عند قراءة تلك المذكرات.
(وللناس فيما يعشقون مذاهب).
¥