ـ[محمد العفالقي]ــــــــ[23 - Sep-2007, مساء 03:30]ـ

معذرة شيخي أبا مالك ما سمعت من الشيخ ابن باز وقرأته كذلك أنه قرأ شرح مسلم للنووي أكثر من ثمانين مرة _ والأمر سهل

-راجع كتاب جوانب من سيرة الإمام ابن باز للحمد والموسى!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[23 - Sep-2007, مساء 07:26]ـ

معذرة شيخي أبا مالك ما سمعت من الشيخ ابن باز وقرأته كذلك أنه قرأ شرح مسلم للنووي أكثر من ثمانين مرة _ والأمر سهل

-راجع كتاب جوانب من سيرة الإمام ابن باز للحمد والموسى!

لو جربتَه فلن تجده سهلا (ابتسامة)

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[23 - Sep-2007, مساء 07:33]ـ

فإذا رأيت في صدر المقال: (من مذكرات عمر بن أبي ربيعة)، تريثت قليلا أستعد لتلقي تلك السعادة الغامرة التي أجدها عند قراءة تلك المذكرات.

أما المذكرات فجنس آخر يا أبا محمد ويا أبا مالك ويا عشاق العربية جميعاً ...

ولا والله لم تتركني روعتها حتى فازت مني بما هو أكثر من تكرار القراءة؛ فصرت أحفظ مقاطع كاملة منها وحفظت الحلقة التي عن عروة بن الزبير عن ظهر قلب ..

فلله در أبي فهر وبيانه ....

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[02 - عز وجلec-2007, مساء 08:54]ـ

يقال إن بعض العلماء قرأ صحيح البخاري سبعمائة مرة!!

قلت في نفسي عندما قرأت ذلك: هذا يقارب ثلاثة آلاف مجلد!

فمن منا قرأ ثلاثة آلاف مجلد أصلا؟!

ـ[أبو يوسف العتيبي]ــــــــ[03 - عز وجلec-2007, صباحاً 12:20]ـ

سمعت الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي وهو يتحدث عن والده

يقول: مات وفي مكتبته قرابة ثلاثة آلاف مجلد ما منها كتاب إلا وقرأه من جلدته إلى جلدته!!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - عز وجلec-2007, صباحاً 12:46]ـ

أحسن الله إليك

الشيخ محمد الأمين الشنقيطي من النوادر التي قل أن يجود الزمان بمثلها.

وكما ذكر الشيخ بكر أبو زيد: ملئ علما من رأسه إلى قدميه.

ـ[أبو القاسم]ــــــــ[03 - عز وجلec-2007, صباحاً 04:56]ـ

أحسن الله إليكم ..

مما يجدر ذكره هنا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرخص لعبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن يختم القرآن في أقل من ثلاث ليال

فهذا حال أعظم الكتب ..

ويستفاد من ذلك أمور:-

1 - أن مجرد تكرار القراءة قد يكون قليل الفائدة مالم يكن مقرونا بتدبر وتفكر وحفظ للمهمات

2 - أن الكتاب كلما جلّ قدره .. كانت الحاجة لإعادة قراءته أكبر ..

3 - أن تكرار القراءة يفتق الذهن عن معانيَ جديدة لم تكون خطرت من قبل .. وربما لم يقصدها الكاتب نفسه

4 - أن القرآن أولى الكتب بالتكرار والمعاهدة .. فهو حبل الله المتين ولا يشبع منه العلماء ولا تنتهي عجائبه ولا يخلق عن كثرة الرد

فمن زهد في ذلك بدعوى تطلب العلم فهو مغبون .. ويوشك لبركة علمه أن تمحق

5 - أن التوسط النوعي أحسن من الاستكثار العددي ..

والله أعلم

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[03 - عز وجلec-2007, صباحاً 06:28]ـ

هلا أنبأنا أحد بأخبار الشيخين عائض القرني وعبد الكريم الخضير في هذا الصدد؟

ـ[خالد المرسى]ــــــــ[03 - عز وجلec-2007, مساء 12:37]ـ

سمعت من شيخنا سلمان العودة أن العقاد يقول لأن اقرأ كتاب واحد ثلاث مرات أحب الى من أن أقرأ ثلاث كتب

يقول الدكتور احمد عبد الرحمن القاضى فة مقدمة كتابه ثمرات التدوين من مسائل بن عثيمين مع انها اجوبة مختصرة جدا

وأما طريقتي في التدوين، فهي أن أهيئ جملةً من المسائل التي أشكلت علي، أو أوصاني بعض الناس بسؤاله إياها، فأطرحها عليه في المجلس الواحد، ثم أكتب الجواب؛ إذ الغالب أنها أجوبة مختصرة، بعبارات محددة. وربما سمعت في ذات المجلس أسئلةً من إخواني طلبة العلم، فأقيد السؤال والجواب. وأما الإجابات الطويلة، فإني أقوم بتسجيلها صوتياً. فإذا عدت إلى المنزل، بادرت بفتح صفحة جديدة، وجعلت أعلاها البسملة، ثم في يمين السطر العلوي ذكر الزمان، وفي يساره ذكر المكان، ثم بيضت ما قيدت في المجلس، وأسندت كل سؤال إلى ملقيه، إن وجد، كما في النموذج المرفق، لأول صفحة من هذه المدونات، وآخر صفحة. فبلغ مجموع الصفحات مائتين وعشر صفحات في الأصل.

وقد ظللتُ أرجع إلى هذه الأجوبة المفيدة، أستنير بفقه شيخنا في مختلف النوازل المماثلة، والمشابهة، في حياته، وبعد وفاته. ولما اطلع عليها بعض إخواني من طلبة العلم، دعاني إلى إخراجها، ونشرها، لتعم بها الفائدة. فاستخرت الله تعالى في ذلك، نشراً للعلم، وتعميماً للنفع. فقمت بمراجعتها، وتخريج أحاديثها، والتعليق على بعض المواضع، وتصنيفها على أبواب الفقه المعروفة، ليسهل الرجوع إليها، والبحث فيها، وسميتها:

(ثمرات التدوين من مسائل ابن عثيمين)

وانا قرأت تفسير السعدى فى اول استقامتى ثم بعد فترة كان يكرر على احد الاخوان ان اعد قراءته فتأخذنى العزة بالغباء واقل فى نفسى هل انا مازلت مبتدأ حتى أقرأه مرة اخرى ثم لما هدانى الله تعالى وأعدت قراءته تيقنت انى كنت () وأنها ليست اعادة بل اداء

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015