ـ[حمد]ــــــــ[24 - صلى الله عليه وسلمug-2008, مساء 01:28]ـ
الإنسان دائماً في حاجة إلى أن يسأل الله الهدى والسداد.
وإلا فكيف يهتدي ويسدّد (أي: يصيب في تصرفاته) إن لم يرزقه الله هذين الأمرين - حتى لو كان من الصالحين -؟؟
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[24 - صلى الله عليه وسلمug-2008, مساء 05:55]ـ
/// زهديات فُضيليَّة ..
/// وفي الحلية أيضًا (8/ 100) قال الفضيل: ((ما يؤمِّنُك أنْ تكون بارَزْتَ الله بعملٍ مَقَتَك عليه، فأَغْلَق دونك أبواب المغفرة، وأنت تضحك! كيف ترى أن يكون حالك؟!)).
/// وفي الحلية أيضًا (8/ 108): رأى الفضيل: رجلًا يضحك، فقال: أَلَا أحدِّثُك حديثًا حَسَنًا. قال: بلى. قال: ((لا تفرح إنَّ الله لا يحب الفرحين))!
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[01 - Sep-2008, صباحاً 12:29]ـ
/// وفي الحلية أيضًا (8/ 110) قال الفضيل بن عياض: ((إنَّما يهابُك الخلقُ على قدر هيبتك لله)).
ـ[أنس ع ح]ــــــــ[06 - Sep-2008, مساء 06:26]ـ
جزاك الله خيراً .. حبيبنا عدنان البخاري
نتمنى أن تكون النصائح يومياً
والمزيد والمزيد من الدلالة على الهدى والتواصي على الحق
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[07 - Sep-2008, صباحاً 01:05]ـ
/// وفي الحلية أيضًا (8/ 110) عن الفضيل رحمه الله قال: ((تكلَّمْتَ فيما لا يعنيك فشَغَلَك عما يعنيك، ولو شَغَلَك ما يعنيك تَرَكْتَ مالا يعنيك)).
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[08 - Sep-2008, صباحاً 02:22]ـ
وَذَرُوا ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ
إِنَّ الذِينَ يَكْسِبُونَ الإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[11 - Sep-2008, مساء 03:05]ـ
/// أخرج أبونعيم في الحلية (5/ 167) بسنده عن شفي بن ماتع الأصبحي قال: ((من كثر كلامه كثرت خطيئته)).
/// وبسنده فيه (5/ 149) أيضًا عن عبدالله بن أبي زكريا قال: ((عالجت لساني عشرين سنةً قبل أن يستقيم لي)).
/// وفيه أيضًا عن ابن أبي زكريا قال: ((عالجت الصمت عشرين سنةً فلم أقدر منه على ما أريد)).
/// وفيه أيضًا عن ابن أبي زكريا قال: ((من كثر كلامه كثر سَقَطُه، ومن كثر سَقَطُه قلَّ وَرَعُه، ومن قلَّ وَرَعُه أمات الله قلبَه)).
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[14 - Sep-2008, صباحاً 03:24]ـ
/// قال بشر بن الحارث الحافي رحمه الله: ((لا أعلم رجلًا أحب أن يُعْرَفَ إلَّا ذهب دينُه وافتضح)).
/// وقال رحمه الله أيضًا: ((لا يجد حلاوة الآخرة رجلٌ يحبُّ أنْ يعرفه الناس)).
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[16 - Sep-2008, مساء 10:19]ـ
/// وأسند أبو نعيم في الحلية (2/ 364) عن مالك بن دينارٍ رحمه الله قال: ((إنَّ لله تعالى عقوباتٍ، فتعاهدوهنَّ من أنفسكم، في القلب والأبدان، ضنكًا في المعيشة، ووهنًا في العبادة، وسخطةً في الرزق)).
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[02 - Oct-2008, صباحاً 05:05]ـ
((تلك الدَّار الآخرة نجعلها للَّذين لا يريدون علوًّا في الأرض ولا فسادًا والعاقبة للمتَّقين)).
ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[06 - Oct-2008, صباحاً 10:34]ـ
/// عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله عزوجل قد أذهب عنكم عُبِّيَّة الجاهلية، وفخرها بالآباء، مؤمن تقيٌّ، وفاجرٌ شقيٌّ، أنتم بنو آدم، وآدم من تراب؛ ليَدَعنَّ رجالٌ فخرهم بأقوامٍ إنَّما هم فحمٌ من فحم جهنَّم أوليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع بأنفها النَّتَن)).
ـ[أسماء]ــــــــ[09 - Oct-2008, مساء 12:09]ـ
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
في قوله تعالى
{قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين}
قال الشيخ:
فإن الجاهل هو الذي يتكلم بالكلام الذي لا فائدة فيه, وهو الذي يستهزئ بالناس.
وأما العاقل, فيرى أن من أكبر العيوب المزرية بالدين والعقل, استهزاءه بمن هو آدمي مثله.
وإن كان قد فضل عليه, فتفضيله يقتضي منه الشكر لربه, والرحمة لعباده.
من تفسير السعدى
****************************** *************
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
"عليك بإخوان الصدق فإنهم زينة في الرخاء وعدة في البلاء، وضع أمر أخيك على أحسنه حتى يجيئك ما يقلبك منه، واعتزل عدوك، ولا تصاحب الفاجر فتتعلم من فجوره، ولا تطلعه على سرك، واستشر في أمورك الذين يخشون الله تعالى "
ـ[أسماء]ــــــــ[16 - Oct-2008, مساء 10:54]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وكان ابن عمر يقول:
(إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك
لمرضك، ومن حياتك لموتك).
قال ابن رجب الحنبلي:
"وهذا الحديث أصل في قِصَر الأمل في الدنيا، وأن المؤمن لا ينبغي له أن يتخذ الدنيا وطناً ومسكناً فيطمئن فيها.
ولكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جناح سفر، يهيئ جهازه للرحيل، وقد اتفقت على ذلك وصايا الأنبياء وأتباعهم".
قال عبدالله بن عمر بن العاص رضي الله عنه:
(ما من هدية يهديها المرء إلى أخيه خير له من كلمة حكمة، ينفعه الله عز وجل بها في دينه)
¥