ـ[محمد أحمد المصري]ــــــــ[27 - Jul-2010, صباحاً 12:44]ـ

شكر الله لك أخي

لكنك أتعبت نفسك في قضية منتهية ألا وهي أن هذه القصيدة قافيتها مقيدة أي مسكنة فلا خطأ في النحو

ـ[محمد أحمد المصري]ــــــــ[27 - Jul-2010, صباحاً 12:47]ـ

أخي الكريم محمد أحمد المصري

شعرك رائع، لكن به هنات، مثل:

قولك: (لقد كانوا أراجيز الزمانوكنتم مثل أبيات القصيد) به كسر عروضي، وهو عدم إنهائك الشر الأول بساكن.

قولك: (بها النائي عن الأهل المغرب) نفس العلة.

أخي الكريم

أليست لقد كانوا أراجيز الزمان بكسر النون

مفاعلتن مفاعلتن فعولن العروض كله منتهي بحركة

فمعذرة لم أعرف ما قصدت

ـ[يزيد الموسوي]ــــــــ[27 - Jul-2010, صباحاً 10:02]ـ

شكر الله لك أخي

لكنك أتعبت نفسك في قضية منتهية ألا وهي أن هذه القصيدة قافيتها مقيدة أي مسكنة فلا خطأ في النحو

أما هذا منك فعجب

وغير مقبول البتة مثل هذا في الشعر

ـ[محمد أحمد المصري]ــــــــ[27 - Jul-2010, مساء 04:35]ـ

ما هو غير المقبول رحمك الله

تسكين حرف الروي شائع لا أحد ينكره

ـ[محمد أحمد المصري]ــــــــ[27 - Jul-2010, مساء 05:54]ـ

أما قولك اسم المفعول من ساق مسوق فصواب

ولكن ألا يجوز مساق من أساق.

أما لكي فمعك كل الحق البيت مكسور إذا لم تشبع كسرة ضمير الخطاب وهذا من الضرورات

أما قولك من قبيح الوافر فلا الوزن بالكسرة مستقيم إلا أن توضح ما تقصد

ـ[حسن الحضري]ــــــــ[27 - Jul-2010, مساء 06:07]ـ

أخي الكريم

أليست لقد كانوا أراجيز الزمان بكسر النون

مفاعلتن مفاعلتن فعولن العروض كله منتهي بحركة

فمعذرة لم أعرف ما قصدت

أخي الكريم:

هي مكسورة النون كما تقول، لكن الكسر والفتح والضم في مثل هذا الموضع لا يولِّد بعده سكونًا، عدا ميم الجمع فقط، هي التي تولد بعدها واوًا إذا كانت مضمومة .. أما طريقتك هذه فلها بحورها الخاصة، كبحر الهزج؛ وبحر المتقارب حين تختم الشطر الأول بـ (فعول). راجع علم العروض ... وفقنا الله جميعًا.

ـ[محمد أحمد المصري]ــــــــ[27 - Jul-2010, مساء 06:25]ـ

شكرا لك ... بارك الله فيك ...

ـ[أبو بكر المحلي]ــــــــ[29 - Jul-2010, مساء 07:29]ـ

الأخ/ محمد بن أحمد المصريّ

جزاك الله خيرا، وزادك توفيقا.

الأخ/ عمر بوشنة

لله درُّك.

قد هيَّجْتَ أشجاني!

ـ[أبو بكر المحلي]ــــــــ[30 - Jul-2010, صباحاً 02:36]ـ

تعديل يسير في قصيدة الشاعر السودانيّ:

قصرتُ مذ عاد الزمانُ فأقْصَرا** وغفرتُ لما جاءني مُستغفِرا

ما كنتُ أرضى يا زمانُ لَوَ انني** لم ألقَ منكَ الضاحكَ المستبشرا

يا مرحباً قد حقّق اللهُ المنى** فعلَيَّ إذ بُلّغْتُها أن أشكرا

يا حبّذا وادٍ نزلتُ، وحبذا ** إبداعُ من ذرأ الوجودَ ومن برا

مِصْرٌ، وما مصرٌ سوى الشمسِ التي ** بهرتْ بثاقب نورِها كلَّ الورى

ولقد سعيتُ لها فكنتُ كأنما** أسعى لطيبةَ أو إلى أُمِّ القُرى

وبقيتُ مأخوذًا وقيّدَ ناظري** هذا الجمالُ تَلفُّتًا وتَحيُّرا

****

فارقتُها والشَّعرُ في لون الدجى** واليومَ عدتُ به صباحًا مُسْفِرا

سبعون قَصّرتِ الخُطا فتركنَني** أمشي الهُوينى ظالعاً مُتَعثِّرا

من بعد أنْ كنتُ الذي يطأ الثرى** زهواً ويستهوي الحسانَ تَبختُرا

فلقيتُ من أهلي جحاجحَ أكرموا** نُزُلي وأولوني الجميلَ مُكرَّرا

وصحابةً بَكَروا إليَّ وكلُّهم ** خَطَب العُلا بالمكرمات مُبَكِّرا

يا من وجدتُ بحيّهم ما أشتهي** هل من شبابٍ لي يُباع فيُشترى؟

ولَوَ انّهم ملكوا لما بخلوا بهِ** ولأرجعوني والزمانَ القهقرى

لِأظلَّ أرفلُ في نعيمٍ فاتني** زمنَ الشبابِ وفُتُّه مُتحسِّرا

ووقفتُ فيها يومَ ذاك بمعهدٍ **كم من يدٍ عندي له لن تُكْفَرا

دارٌ درجتُ على ثراها يافعًا** ولبستُ من بُرْد الشبابِ الأنضرا

****

يا دارُ أين بنوكِ إخواني الأُلى** رفعوا لواءكِ دارعين وحُسَّرا؟

زانوا الكتائبَ فاتحين وبعضُهم** بالسيف ما قنِعوا فزانوا المنبرا

سبحان من لو شاء أعطاني كما** أعطاهمو وأحلّني هذي الذرى

لأُريهم وأُري الزمانَ اليومَ ما** شأني فكلُّ الصَّيْدِ في جوف الفَرا

إني لأذكرهم فيُضنيني الأسى** ومن الحبيب إليَّ أنْ أتذكّرا

لم أنسَ أيامي بهم وقَدِ انقضتْ** وكأنّها واللهِ أحلامُ الكرى

****

كذب الذي ظنّ الظنونَ فزفّها** للناس عن مصرٍ حديثًا يُفترى

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015