[27] يعني: إبراهيم بن يزيد النخعي.

[28] أخرجه الحاكم في "المعرفة" (ص16)، والخليلي في "الإرشاد" (2/ 556)، وأبو نعيم في "الحلية" (4/ 219 - 220).

[29] "الكفاية، في علم الرواية" للخطيب (ص431).

[30] "الآداب الشرعية" لابن مفلح (2/ 127).

[31] مقدمة "الجرح والتعديل" (ص71). وهذا يدل - فيما يظهر - على أن الأعمش دلَّس هذه الأحاديث.

[32] "تاريخ دمشق" (35/ 185 - 186)، و"الكفاية" للخطيب (ص431)، و"الآداب الشرعية" (1/ 126)، و"جامع العلوم والحكم" (ص484).

[33] "جامع العلوم والحكم" (ص484).

[34] انظر مقدمة المصنف لهذا الكتاب "العلل" (ص184).

[35] السَّتُّوقَةُ: الدراهم الرديئة المغشوشة. انظر "المُغْرِب" للمطرِّزي (1/ 382).

[36] "دلائل النبوة" للبيهقي (1/ 31)، و"الآداب الشرعية" لابن مفلح (2/ 127).

[37] انظر: "توضيح المشتبه" (7/ 338).

[38] أخرجه أبو عبد الله الحاكم في "معرفة علوم الحديث" (ص112 - 113)، والخطيب في "الجامع، لأخلاق الراوي وآداب السامع" (1840). ومن طريق الحاكم أخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (55/ 392).

[39] مقدمة "العلل" لابن أبي حاتم (ص183 - 184).

[40] في "مقدمة الجرح والتعديل" (ص349 - 351).

[41] الكاغَذ - بالذال المعجمة - لغةٌ في الكاغَد - بالدال المهملة - وهو: القِرْطاسُ الذي يُكتَب فيه. انظر "لسان العرب" (3/ 505)، و"القاموس المحيط" (ص402).

[42] قوله: «صَحَاح» في الموضعين: بفتح الصاد وتخفيف الحاء، وهو لغةٌ في صَحِيح، ويُجْمَعَان على «صِحَاح» بكسر الصاد. انظر: "المصباح المنير" (ص333)، و"مقدمة صحاح الجوهري" لأحمد عبدالغفور عطار (ص111/ ضبط اسم "الصحاح").

[43] تقدّم أنه والبهرج بمعنًى واحد، وهو الزائف.

[44] في النوع السابع والعشرين منه (ص112 - 113)، وانظر "النكت" لابن حجر (2/ 710).

[45] "معرفة علوم الحديث" (ص58 - 60)، في النوع التاسع عشر.

[46] في "الجامع، لأخلاق الراوي وآداب السامع" (2/ 382).

[47] في "جامع العلوم والحكم" (ص483 - 485).

[48] (1/ 145).

[49] في "النكت" (2/ 711، 777).

ـ[الحمادي]ــــــــ[21 - Nov-2006, مساء 01:49]ـ

رفع الله قدركم شيخنا الفاضل

ـ[الألوكة]ــــــــ[21 - Nov-2006, مساء 02:20]ـ

شكر الله لكم يا شيخنا هذا الموضوع النافع، وجعله مذخورا لكم في موازين حسناتكم.

ـ[عبدالرحمن الجارالله]ــــــــ[21 - Nov-2006, مساء 08:55]ـ

جزيتم خيراً شيخي

وفقكم الله

ننتظر المزيد

ـ[عبد الله المزروع]ــــــــ[21 - Nov-2006, مساء 09:13]ـ

جزاكم الله خيراً، ونفع بكم.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[22 - Nov-2006, مساء 04:24]ـ

ما شاء الله لا قوة إلا بالله

شيخنا الموفق نفع الله بكم وبارك فيكم

ـ[جود]ــــــــ[23 - Nov-2006, مساء 05:19]ـ

الشيخ الفاضل:

جزاك الله خيرا على الإهتمام بعلم يغفل عنه الكثيرون وهو علم الحديث من خلال عرضك لموضوع أهمية علم علل الحديث.

ولعلك أيها الكريم أن تتحفنا في تتابع لاستكمال موضوع علل الحديث ببيان معنى العلة والحديث المعلول وأنواعه وكيف تعرف العلة والمصادر القيمة في بابه فتكمل لنا الفائدة جزاك الله خيرا ونفع بك.

ولك كل التقدير

ـ[سعد بن عبدالله الحميد]ــــــــ[03 - عز وجلec-2006, صباحاً 07:57]ـ

السلام عليكم

الإخوة:

الحمادي

alukah

عبدالرحمن آل جار الله

عبدالله المزروع

عبدالرحمن السديس

jood

شكر الله لكم، وبارك فيكم، وعذرًا على تأخري في الرد، فلا يخفاكم ضيق الوقت، وثقل العمل، جزيتم أفضل الجزاء، والسلام عليكم.

ـ[سلطان التميمي]ــــــــ[18 - عز وجلec-2006, مساء 11:53]ـ

بارك الله فيك ياشيخ سعد

ـ[الحمادي]ــــــــ[18 - Feb-2007, مساء 05:24]ـ

نفع الله بكم

ـ[آل عامر]ــــــــ[18 - Feb-2007, مساء 06:04]ـ

جزاكم الله خيرا ياشيخ سعد، وزادكم الله علما وفهما.

ـ[سعد بن عبدالله الحميد]ــــــــ[19 - Feb-2007, صباحاً 07:39]ـ

الإخوة:

سلطان التميمي

الحمادي

آل عامر

شكر الله لكم، وبارك فيكم، ونفع بكم الإسلام والمسلمين.

ـ[أم المساكين]ــــــــ[19 - Feb-2007, صباحاً 07:49]ـ

بارك الله في علمك وعملك وأهلك ومالك

ـ[إبراهيم المديهش]ــــــــ[19 - Feb-2007, مساء 09:50]ـ

شيخي ـ جزاكم الله خيراً على هذه الفائدة، نفع الله بها .....

هل ترون وجاهة من يؤلف كتابا عن عن علم العلل وتطبيقاته للمبتدئين كذا بهذا العنوان،

وهل ترون ـ رعاكم الله ـ درساً عاما عن علل أحاديث الحج مثلاً،

رأيت هذين المثالين، فتعجبت، هل تعَجبي في محله؟

ـ[سعد بن عبدالله الحميد]ــــــــ[20 - Feb-2007, صباحاً 09:12]ـ

الأخت أم المساكين: وأنت بارك الله فيك.

أخي الفاضل إبراهيم المديهش:

روى البخاري في "صحيحه" عن عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّهُ قَالَ: حَدِّثُوا الناس بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ الله وَرَسُولُهُ.

وروى مسلم في مقدمة "صحيحه" عن عَبْد اللَّهِ بن مَسْعُودٍ قال: ما أنت بِمُحَدِّثٍ قَوْمًا حَدِيثًا لَا تَبْلُغُهُ عُقُولُهُمْ إلا كان لِبَعْضِهِمْ فِتْنَةً.

وقال أبو داود السجستاني في "رسالته إلى أهل مكة" (ص31): وربما كان في الحديث ما تثبت صحة الحديث منه إذا كان يخفى ذلك علي، فربما تركت الحديث إذا لم أفقهه، وربما كتبته وبينته، وربما لم أقف عليه، وربما أتوقف عن مثل هذه لأنه ضرر على العامة أن يكشف لهم كل ما كان من هذا الباب فيما مضى من عيوب الحديث؛ لأن علم العامة يقصر عن مثل هذا.

وذكر ابن مفلح في "الآداب الشرعية" (2/ 149) عن ابن عقيل أنه قال في "الفنون": حرام على عالم قوي الجوهر أدرك بجوهريته وصفاء نحيزته (أي طبيعته) علمًا أطاقه، فحمله أن يرشح به إلى ضعيف لا يحمله ولا يحتمله فإنه يفسده. اهـ.

وعذر إخواننا الذين يقومون بتدريس ماأشرت إليه: أنهم يرون أن من يحضر هذه الدروس هم طلبة علم يفقهون مايقولون، وقد يكون الأمر كما رأوا، وإن علمتم خلاف ذلك فنبهوهم، فالدين النصيحة، وفقنا الله وإياك لكل خير.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015