(50) رصف المباني 351، وانظر: الكتاب 2/ 307؛ الخصائص 2/ 361؛ المتبع 2/ 521؛ جواهر الأدب 523.
(51) انظر: رصف المباني 351؛ جواهر الأدب 523.
(52) هو أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسي، أخذ النحو عن الزجَّاج، وابن السرَّاج، وغيرهما، وبرع من تلاميذه نخبة من العلماء منهم: ابن جني، والربعي، والعيدي، وغيرهم، له مؤلفات جليلة القدر منها: (الإيضاح)، (التكملة)، (الحجة في القراءات) وغيرها. توفي سنة (377ه).
- انظر ترجمته في: نزهة الألباء 232؛ إنباه الرواة 1/ 308؛ إشارة التعيين 83؛ البلغة 80؛ غاية النهاية 1/ 206؛ بغية الوعاة 1/ 496.
(53) البغداديات 316.
(54) الفارسي يتبع في هذا ابنَ السرَّاج حيث يقول: (وتقول: لمَّا جئتَ جئتُ، فيصير ظرفا) الأصول 2/ 157، ووافقهما الزجَّاجي في حروف المعاني 11، والعكبري في اللباب2/ 48، بل إنَّ الإربلي عدَّها الحرفَ الوحيد المشترك بين الأسماء والحروف، انظر: جواهر الأدب 521، أمَّا سيبويه 2/ 312 فقد عدَّها حرفا مثل " لو "، وانظر: رصف المباني 354.
(55) البسيط 1/ 238.
(56) انظر: الكتاب 1/ 455؛ حروف المعاني 11؛ الأزهية 198؛ الأمالي الشجرية 3/ 145؛ رصف المباني 352 – 353؛ جواهر الأدب 521 – 522؛ المغني 1/ 281.
(57) هو الخليل بن أحمد الفراهيدي، أستاذ سيبويه، وأوَّل من استخرج علم العروض، عمل كتاب (العين)، وكان زاهدا في الدنيا، منقطعا إلى العلم. توفي سنة (170ه) وقيل: (175ه)
- انظر ترجمته في: مراتب النحويين 54؛ أخبار النحويين البصريين 54؛ تاريخ العلماء النحويين 123؛ إنباه الرواة 1/ 376؛ غاية النهاية 1/ 275.
(58) انظر: الكتاب 1/ 407؛ المقتضب 2/ 8؛ معاني القرآن للزجاج 1/ 161؛ علل النحو 192؛ سر الصناعة 1/ 305؛ شرح المقدمة المحسبة 1/ 231؛ أسرار العربية 329؛ نتائج الفكر 130؛ اللباب 2/ 32؛ شرح المفصَّل 8/ 112
(59) هو سالم بن عبد الله كما في المحتسب 1/ 120، والقرطبي 3/ 14.
(60) انظر: المحتسب 1/ 120 – 121؛ إعراب القراءات الشواذ 1/ 241، 2/ 644، وقد عقد ابن جني في الخصائص 3/ 149 بابا بعنوان (باب في حذف الهمز وإبداله) ذكر فيه أمثلةً كثيرة على ذلك، ومع هذا نصَّ على أنَّه " غير مقيس"
(61) هو أبو بشر عمرو بن عثمان بن قنبر، أخذ النحو عن الخليل ويونس وعيسى بن عمر، وأخذ اللغة عن أبي الخطاب الأخفش، وعمل كتابه الذي لم يُسبق إليه. توفي سنة (180ه). - انظر ترجمته في: أخبار النحويين البصريين 63؛ طبقات النحويين واللغويين 66؛ تاريخ العلماء النحويين 90؛ نزهة الألباء 54؛ إنباه الرواة 2/ 346؛ غاية النهاية 1/ 602.
(62) الكتاب 1/ 407، والرأي أيضا للمبرد في المقتضب 2/ 8، وانظر: شرح المفصَّل 8/ 112؛ الجنى 271 المغني 1/ 284.
(63) يبين الإربلي في جواهر الأدب 230 الفرق بين الموصول الحرفي والاسمي فيقول: (إنَّ الموصول الاسمي لابدَّ أن يكون في الصلة ضمير يعود إلى الموصول، والحرفي لا يحتاج إلى الضمير، فإذا قلت: أعجبني ما صنعت، إن قدَّرت ضميرا محذوفا، أي: صنعته، كانت " ما " موصولا اسميا مقدرةً بالذي، وإن لم تقدِّره، كانت حرفيا، أي: صنيعك).
(64) اللباب 2/ 33.
(65) هو أبو البركات عبد الرحمن بن محمد بن أبي سعيد الأنباري، قرأ النحو على أبي السعادات ابن الشجري، واللغة على أبي منصور الجواليقي، من مصنفاته: (أسرار العربية)،
(الإنَّصاف في مسائل الخلاف)، (نزهة الألباء)، توفي سنة (577 ه).
- انظر ترجمته في: إنباه الرواة 2/ 169؛ إشارة التعيين 185؛ البداية والنهاية 12/ 310؛ البلغة 133؛ بغية الوعاة 2/ 86
(66) أسرار العربية 329، وانظر: علل النحو 192؛ نتائج الفكر 130؛ سر الصناعة 1/ 306؛ اللباب 2/ 33.
(67) انظر: المراجع السابقة، ويرى السُهيلي أنَّ تقدُّم معمول معمولها عليها لأنَّها (قد ضارعت " لم " لتقارب المعنى واللفظ، حتى قُدِّم عليها معمولُ فعلها، فقالوا: زيدا لن أضربَ، كما قالوا: زيدا لم أضربْ).
(68) نتائج الفكر 126، 130.
(69) هو أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد السُهيلي، من أئمة النحو، واللغة، والقراءات، والتفسير، أخذ عن ابن العربي، وابن الطراوة، وغيرهما، من مصنفاته: (نتائج الفكر)، (الروض الأنف). توفي سنة (581ه).
¥