(11) انظر: التخمير 4/ 91؛ شرح المفصَّل 8/ 115؛ جواهر الأدب 416؛ المغني 1/ 68؛ المنصف للشُّمنِّي 1/ 147، وينقل المرادي في الجنى 381 خلافا بين الزمخشري وابن مالك حول تركيب هذا الحرف مفاده: أنَّ ابن مالك يذهب إلى أنَّ (ألا) الاستفتاحيَّة بسيطة ووافقه في ذلك أبو حيَّان؛ لأنَّ الأصل عدم التركيب، ولأنَّه قد وقع بعدها " إنَّ " و" ربَّ " و" ليت " و" النداء " وهذه أشياء لايصلح (النفي) قبلها، أمَّا الزمخشري فقد ذهب إلى تركيب (ألا) وأراه الرأي الراجح، وأمَّا عن وقوع تلك الأشياء بعدها فذلك بعد أن تركبَّت وفقدت ما كان لها قبل التركيب.

(12) لقد عقد السهيلي في أماليه 47 فصلاً بعنوان " أثر الاستفهام على أسلوب النفي ".

(13) هو عبد الله بن يوسف بن أحمد بن هشام الأنصاري، أحد أئمة العربية، قال عنه ابن خلدون: مازلنا ونحن بالمغرب نسمع أنه ظهر بمصر عالم بالعربية يقال له " ابن هشام " أنحى من سيبويه، من مصنفاته: (مغني اللبيب)، (شرح شذور الذهب)، (شرح قطر الندى) وغيرها. توفي سنة (761ه).

- انظر ترجمته في: الدرر الكامنة 2/ 415؛ النجوم الزاهرة 10/ 336؛ بغية الوعاة 2/ 68؛ شذرات الذهب 6/ 191؛ البدر الطالع 1/ 400.

(14) المغني 1/ 68، وانظر: الفريد للهمذاني 1/ 224.

(15) هو أبو القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري، نحوي، لغوي، مفسِّر على مذهب المعتزلة، كان واسع العلم، متصفاً بالذكاء، من مصنفاته: (الكشاف)، (الإنموذج)، (الفائق في غريب الحديث) وغيرها، توفي سنة (538ه).

- انظر ترجمته في: نزهة الألباء 290؛ إنباه الرواة 3/ 265؛ البلغة 220؛ بغية الوعاة 2/ 279؛ طبقات المفسرين للسيوطي 104.

(16) الكشاف 1/ 118.

(17) هو عصام الدين إبراهيم بن محمد بن عرب شاه الإسفراييني، تلقَّى مباديء العلوم على يد والده، وجده لأمه، وتتلمذ على نور الدين الجامي، من مؤلفاته: (شرح الفريد)،

(حاشية على الفوائد الضيائية)، توفي سنة (945ه) وقيل: (951ه).

- انظر ترجمته في: شذرات الذهب 8/ 291؛ هدية العارفين 1/ 26؛ الأعلام 1/ 66.

(18) شرح الفريد 480.

(19) انظر: التخمير 4/ 91.

(20) انظر: رصف المباني 165؛ الجنى 382.

(21) هو أبو الحسن علي بن محمد الهروي من العلماء بالنحو، والأدب، من أشهر مصنفاته:

(الأزهية في علم الحروف) توفي سنة (415ه).

- انظر ترجمته في: إنباه الرواة 2/ 311؛ معجم الأدباء 14/ 248 – 249؛ بغية الوعاة 2/ 205؛ هدية العارفين 5/ 686.

(22) الأزهية 165.

(23) من معلقته، انظر: شرح المعلقات السبع للزوزني 176.

(24) انظر: شرح الكافية للرضي 2/ 380.

(25) من معلقته، انظر: شرح المعلقات السبع للزوزني 146.

(26) انظر: الهمع 4/ 366.

(27) استشهد به سيبويه 2/ 307؛ وابن عصفور في المقرب 1/ 70؛ وابن يعيش في شرح المفصَّل 8/ 115؛ وابن هشام في المغني 2/ 373.

(28) الأمالي الشجريَّة 1/ 230.

(29) لأنَّ " الألف " قد يوقف به كما في نحو: رأيت زيدا، انظر: شرح اللمحة البدرية 2/ 376.

(30) هو أبو زكريا يحيى بن زيادٍ بن عبد الله الفراء، إمام الكوفيين، ومن أوسعهم علما، قال عنه ثعلب: لو لا الفراء ما كانت لغة، من أشهر مصنفاته: (معاني القرآن)، وله أيضا: (المذكَّر والمؤنث)، (المقصور والممدود)، توفي سنة (207ه).

- انظر ترجمته في: طبقات النحويين 131؛ تاريخ العلماء النحويين 187؛ نزهة الألباء81؛ إنباه الرواة 4/ 7؛ إشارة التعيين 379؛ غاية النهاية 2/ 371.

(31) هو أحمد بن فارس بن زكريا اللغوي، أخذ عن أبي بكرٍ الخطيب روايةَ ثعلب، وأخذ عنه بديع الزمان الهمذاني، وغيره، من مصنفاته: (المجمل)، (مقاييس اللغة) و (جامع التأويل في تفسير القرآن). توفي سنة (395ه).

- انظر ترجمته في: نزهة الألباء 235؛ إشارة التعيين 43؛ البلغة 61؛ بغية الوعاة 1/ 352؛ طبقات المفسرين للسيوطي 16.

(32) انظر: لسان العرب 1/ 547؛ الأزهية 219.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015