وأتنا بفعل ألحق به ضمير التأنيث مع أنه منسوب للمذكر، وحذف منه ضمير التأنيث مع أنه منسوب للمؤنث!!

لعلكم توضحون هل هو ضمير رفع أو نصب؟ (ابتسامة)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - Jul-2007, مساء 03:16]ـ

الأقوال في (ملائكة) ثلاثة فيما أذكر، فلعلك تفيدنا أكثر

والفعل المقصود كما في مثل قولنا (ضرب النساء - ضربت الرجال)

ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[14 - Jul-2007, مساء 06:03]ـ

الأقوال في (ملائكة) ثلاثة فيما أذكر، فلعلك تفيدنا أكثر

والفعل المقصود كما في مثل قولنا (ضرب النساء - ضربت الرجال)

قالت الأعراب آمنا ........ سورة الحجرات

وقال نسوة في المدينة ...... سورة يوسف

أما الكلام عن الملائكة فهذا ما وقفت عليه وأنتم أعلم مني بهذا الفن

قال أبو حيان في تفسيره البحر المحيط (1/ 169 ترقيم الشاملة) (1/ 284 pdf)

( الملك: ميمه أصلية وهو فعل من الملك، وهو القوة، ولا حذف فيه، وجمع على فعائله شذوذاً، قاله أبو عبيدة، وكأنهم توهموا أنه ملاك على وزن فعال، وقد جمعوا فعالاً المذكر، والمؤنث على فعائل قليلاً. وقيل وزنه في الأصل فعأل نحو شمأل ثم نقلوا الحركة وحذفوا، وقد جاء فيه ملأك، فيحتمل أن يكون فعأ، وعلى هذا تكون الهمزة زائدة في فاء الكلمة وعينها، فمنهم من قال: الفاء لام، والعين همزة، من لاك إذا أرسل، وهي لغة محكية، فملك أصله ملأك، فخفف بنقل الحركة والحذف إلى فعل، قال الشاعر:

فلست لإنسى ولكن لملأك ... تنزل من جو السماء يصوب

فجاء به على الأصل، وهذا قول أبي عبيدة، واختاره أبو الفتح، وملائكة على هذا القول مفاعلة. ومنهم من قال الفاء همزة، والعين لام من الألوكة، وهي الرسالة، فيكون على هذا أصله مألكاً، ويكون ملأك مقلوباً، جعلت فاؤه مكان عينه، وعينه مكان فائه، فعلى هذا القول يكون في وزنه معلاً. ومنهم من قال: الفاء لام، والعين واو، ومن لاك الشيء: أداره في فيه، وصاحب الرسالة يديرها في فيه، فهو مفعل من ذلك، نحو: معاذ، ثم حذفوا العين تخفيفاً. فعلى هذا القول يكون وزنه معلاً، وملائكة على القول مفاعلة، والهمزة أبدلت من واو كما أبدلت في مصائب. وقال النضر بن شميل: الملك لا تشتق العرب فعله ولا تصرفه، وهو مما فات علمه، انتهى. والتاء في الملائكة لتأنيث الجمع، وقيل: للمبالغة، وقد ورد بغير تاء، قال الشاعر:

أنا خالد صلت عليك الملائك ...... ) ا. هـ

ما رأيكم .... ؟

ـ[مسلم بن عبدالله]ــــــــ[29 - صلى الله عليه وسلمug-2007, مساء 12:53]ـ

أبا مالك

حفظك الله و رعاك ما زلنا نستفيد منك،

لعمرُك ما إنْ أبو مالك بوانٍ و لا بضعيفٍ قُواه ....

أبو مالك قاصرٌ فقرَه على نفسه و مُشِيعٌ غِناه

ما شاء الله لا قوة إلا بالله

((فأتنا بكلمة وردت في القرآن واختلف في وزنها على أربعة أقوال؟))

لعلها كلمة (أشياء) في قول الله عز وجل: ( ... لا تسألوا عن أشياء إن تُبْدَ لكم تسؤكم .. )

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[29 - صلى الله عليه وسلمug-2007, مساء 02:42]ـ

وأتنا بفعل ألحق به ضمير التأنيث مع أنه منسوب للمذكر، وحذف منه ضمير التأنيث مع أنه منسوب للمؤنث!!

" وقال نسوة " "قالت الأعراب"

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - Sep-2007, مساء 08:42]ـ

أحسنت يا أبا المقداد

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - Sep-2007, مساء 08:45]ـ

لعلها كلمة (أشياء) في قول الله عز وجل: ( ... لا تسألوا عن أشياء إن تُبْدَ لكم تسؤكم .. )

الذي أعرفه أن (أشياء) اختلف فيها على ثلاثة أقوال!

ـ[لامية العرب]ــــــــ[04 - Sep-2007, صباحاً 08:28]ـ

- وأسأل أيضا عن جمع من جموع القلة ورد مرتين في القرآن كل منهما بمعنى مختلف

أثقال

النحل (آية:7): وتحمل اثقالكم الى بلد لم تكونوا بالغيه الا بشق الانفس ان ربكم لرؤوف رحيم

الزلزلة (آية:2): واخرجت الارض اثقالها

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - Sep-2007, مساء 03:29]ـ

سبق جواب هذا السؤال في المشاركة (23)

والأثقال في الآيتين كلمة واحدة، وإنما الاختلاف من حيث الإضافة (أثقالكم) (أثقالها).

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[15 - عز وجلec-2007, صباحاً 11:12]ـ

فأتنا بكلمة وردت في القرآن واختلف في وزنها على أربعة أقوال (ابتسامة)!!

لعله: جِبريل و جَبريل و جَبرئلّ و جبرائيل و جبراييل و جبرئيل و جبرئِل (بتخفيف اللام) و جِبرين و جَبرين:)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[15 - عز وجلec-2007, مساء 01:05]ـ

وفقك الله يا أخ نضال!

الكلمة واحدة، ولكن الخلاف إنما هو في وزنها فقط!!

يعني مثلا كلمة (آنية) ما وزنها؟

إن قصدنا قوله تعالى: {تسقى من عين آنية} فوزنها (فاعلة)

وإن قصدنا قوله تعالى: {يطاف عليهم بآنية} فوزنها (أفعلة)

هذا للتوضيح فقط، وليست هذه الكلمة.

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[15 - عز وجلec-2007, مساء 03:21]ـ

ما وزن (معين) في قوله تعالى: (قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين)، وفي قوله: (وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين)؟

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015